الموسوعة الحديثية


- ألَا أُعلِّمُكَ أعظَمَ سورةٍ في القُرْآنِ قبْلَ أن أخرُجَ مِن المسجِدِ؟ قال: فذهَب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليخرُجَ فأذكَرْتُه، فقال: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}، وهي السَّبْعُ المَثَانِي، والقُرْآنُ العظيمُ الَّذي أُوتِيتُه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو سعيد بن المعلى | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 3067
التخريج : أخرجه ابن ماجة (3785) واللفظ له، والبخاري (4703)، وأبو داود (1458) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحج تفسير آيات - سورة الحجر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى علم - تعليم الناس وفضل ذلك فضائل سور وآيات - سورة الفاتحة فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1244)
3785 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا غندر، عن شعبة، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي سعيد بن المعلى قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن قبل أن أخرج من المسجد؟ قال: فذهب النبي صلى الله عليه وسلم ليخرج، فأذكرته، فقال: الحمد لله رب العالمين، وهي السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته

صحيح البخاري (6/ 81)
4703 - حدثني محمد بن بشار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي سعيد بن المعلى، قال: مر بي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أصلي، فدعاني فلم آته حتى صليت ثم أتيت، فقال: ما منعك أن تأتيني؟ فقلت: كنت أصلي، فقال: " ألم يقل الله: {يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم} [[الأنفال: 24]] ثم قال: ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن قبل أن أخرج من المسجد فذهب النبي صلى الله عليه وسلم ليخرج من المسجد فذكرته، فقال: الحمد لله رب العالمين. هي السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته

سنن أبي داود (2/ 71)
1458 - حدثنا عبيد الله بن معاذ، حدثنا خالد، حدثنا شعبة، عن خبيب بن عبد الرحمن، قال: سمعت حفص بن عاصم، يحدث عن أبي سعيد بن المعلى، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو يصلي، فدعاه، قال: فصليت ثم أتيته، قال: فقال: ما منعك أن تجيبني؟، قال: كنت أصلي، قال: " ألم يقل الله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم} [[الأنفال: 24]]، لأعلمنك أعظم سورة من القرآن - أو في القرآن، شك خالد - قبل أن أخرج من المسجد "، قال: قلت: يا رسول الله، قولك: قال: الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني التي أوتيت، والقرآن العظيم