الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ أَخْبِرْني بأشدِّ شيٍء في هذا الدِّينِ وألينِه ؟ قال : ألينُه : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ ! وأنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، وأشدُّهُ يا أخا ( العاليةِ ) : الأمانةُ، إنَّهُ لا دِينَ لمن لا أمانةَ له، ولا صلاةَ له، ولا زكاةَ له
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1772
التخريج : أخرجه البزار (819)، والشجري في ((الأمالي الخميسية)) (175) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد إسلام - فضل الشهادتين رقائق وزهد - الأمانة رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة أنبياء - محمد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (3/ 61)
819 - حدثنا عبد الله بن سعيد، قال: نا أبو عبد الرحمن بن منصور، قال أبو سعيد: سألت رجلا من قومه عن اسمه، فقال النضر قال: نا أبو الجنوب، قال: نا علي، قال: كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم: فطلع علينا رجل من أهل العالية فقال: يا رسول الله أخبرني بأشد شيء في هذا الدين وألينه قال: ألينه شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، وأشده يا أخا العالية الأمانة، إنه لا دين لمن لا أمانة له ولا صلاة له ولا زكاة له، يا أخا العالية إنه من أصاب مالا من حرام فأنفقه لم يؤجر عليه، وإن ادخره كان زاده إلى النار يا أخا العالية إنه من أصاب مالا من حرام فلبس جلبابا، يعني قميصا لم تقبل صلاته حتى ينحي ذلك الجلباب عنه، إن الله تبارك وتعالى أكرم وأجل يا أخا العالية من أن يتقبل عمل رجل أو صلاته، وعليه جلباب من حرام. وهذا الحديث لا نعلم له إسنادا إلا هذا الإسناد، وأبو الجنوب، فلا نعلم أسند عنه إلا النضر بن منصور.

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 50)
175 - أخبرنا أبو طاهر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحيم، بقراءتي عليه، قال: أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان، قال: حدثنا أبو بكر أحمد بن عمرو، قال: حدثنا عبد الله بن سعيد أبو سعيد، قال: حدثنا عبد الرحمن بن منصور، قال: حدثنا أبو سعيد، سألت رجلا، عن اسمه، فقال: اسمه النصر، قال: أخبرنا أبو الحبوب، قال: حدثنا علي بن أبي طالب عليه السلام، قال: كنا جلوسا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فطلع علينا رجل من أهل البادية، فقال: يا رسول الله، أخبرني بأشد شيء في هذا الدين وألينه؟ قال: ألينه شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله، وأشده يا أخا العالية، الإمامة، لا دين لمن لا أمانة له، ولا صلاة ولا زكاة له، يا أخا العالية، إنه من أصاب مالا من حرام فأنفق لم يؤجر عليه، فإن ادخره كان زاده إلى النار، يا أخا العالية، إنه من أصاب مالا من حرام فأنفق فلبس جلبابا يعني قميصا لم تقبل صلاته حتى ينخ ذلك الجلباب عنه، إن الله أكرم وأجل يا أخا العالية من أن يتقبل عمل رجل أو صلاته وعليه جلباب من حرام