الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَر رجُلًا إذا أخَذ مَضجَعَه ـ وقال ابنُ كثيرٍ: أوصى رجُلًا ـ أنْ يقولَ: ( اللَّهمَّ إنِّي أسلَمْتُ نفسي إليك ووجَّهْتُ وجهي إليك وألجَأْتُ ظهري إليك وفوَّضْتُ أمري إليك رغبةً ورهبةً إليك لا ملجأَ ولا منجا منك إلَّا إليك آمَنْتُ بكتابِك الَّذي أنزَلْتَ ونبيِّك الَّذي أرسَلْتَ فإنْ مات مات على الفطرةِ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5527
التخريج : أخرجه ابن حبان (5527) واللفظ له، ومسلم (2710)، والدارمي (2725)، النسائي في ((عمل اليوم والليلة)) (775) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء آداب النوم - ما يقول عند النوم رقائق وزهد - الخوف من الله إيمان - الأنبياء والرسل إيمان - الكتب السماوية
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (12/ 337)
: 5527 - أخبرنا أبو خليفة، قال: حدثنا أبو الوليد، ومحمد بن كثير، قالا: حدثنا شعبة، قال: أخبرنا أبو إسحاق، قال: سمعت البراء، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا إذا أخذ مضجعه -وقال ابن كثير: أوصى رجلا- أن يقول: ‌اللهم ‌إني ‌أسلمت ‌نفسي ‌إليك، ‌ووجهت ‌وجهي ‌إليك، ‌وألجأت ‌ظهري ‌إليك، ‌وفوضت ‌أمري ‌إليك، ‌رغبة ‌ورهبة ‌إليك، ‌لا ‌ملجأ ‌ولا ‌منجا ‌منك ‌إلا ‌إليك، ‌آمنت ‌بكتابك ‌الذي ‌أنزلت، ‌ونبيك ‌الذي ‌أرسلت، ‌فإن ‌مات ‌مات ‌على ‌الفطرة

[صحيح مسلم] (4/ 2082 )
: 57 - (2710) حدثنا محمد بن المثنى. حدثنا أبو داود. حدثنا شعبة. ح وحدثنا ابن بشار. حدثنا عبد الرحمن وأبو داود. قالا: حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة. قال: سمعت سعد بن عبيدة يحدث عن ‌البراء بن عازب؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا، إذا أخذ مضجعه من الليل، أن يقول "اللهم! أسلمت نفسي إليك. ووجهت وجهي إليك. وألجأت ظهري إليك. وفوضت أمري إليك. رغبة ورهبة إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك. آمنت بكتابك الذي أنزلت. وبرسولك الذي أرسلت. فإن ‌مات ‌مات ‌على ‌الفطرة" ولم يذكر ابن بشار في حديثه: من الليل

مسند الدارمي - ت حسين أسد (3/ 1756)
: 2725 - أخبرنا أبو الوليد، حدثنا شعبة، قال: حدثنا أبو إسحاق، قال: سمعت ‌البراء بن عازب، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإن ‌مات، ‌مات ‌على ‌الفطرة

عمل اليوم والليلة للنسائي (ص457)
: 775 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن بزيع قال حدثنا يزيد وهو ابن زريع قال حدثنا شعبة عن أبي اسحق عن ‌البراء أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يوصي رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري اليك رغبة ورهبة إليك لا منجا ولاملجأ منك إلا إليك آمنت بنبيك الذي أرسلت وبكتابك الذي أنزلت فإن ‌مات ‌مات ‌على ‌الفطرة