الموسوعة الحديثية


- سَأَلْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أيُّ الذَّنْبِ أعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قالَ: أنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا ، وهو خَلَقَكَ ، قُلتُ: إنَّ ذلكَ لَعَظِيمٌ، قُلتُ: ثُمَّ أيُّ؟ قالَ: ثُمَّ أنْ تَقْتُلَ ولَدَكَ تَخَافُ أنْ يَطْعَمَ معكَ، قُلتُ: ثُمَّ أيُّ؟ قالَ: ثُمَّ أنْ تُزَانِيَ بحَلِيلَةِ جَارِكَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 7520
التخريج : أخرجه مسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل بر وصلة - حق الجار والوصاة به رقائق وزهد - الكبائر
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 90 )
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))

صحيح البخاري (9/ 152)
: 7520 - حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك. قلت: إن ذلك لعظيم. قلت: ثم أي؟ قال: ثم أن تقتل ولدك؛ تخاف أن يطعم معك. قلت: ثم أي؟ قال: ثم أن تزاني بحليلة جارك.