الموسوعة الحديثية


- جاءتِ امرأةٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُقالُ لها: أمُّ خَلَّادٍ، وهي مُتَنقِّبةٌ ، تَسألُ عن ابنِها وهو مقتولٌ، فقال لها بعضُ أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: جئتِ تَسألينَ عن ابنِك وأنتِ مُتَنقِّبةٌ؟! فقالتْ: إنْ أُرْزَأِ ابني، فلن أُرزَأْ حيائي، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ابنُك له أجرُ شهيدينِ، قالتْ: ولمَ ذاك يا رسولَ اللهِ؟! قال: لأنَّه قتَلَه أهلُ الكتابِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف ومتنه منكر
الراوي : قيس بن شماس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2488
التخريج : أخرجه أبو داود (2488)، والبيهقي (18631) كلاهما بلفظه، وأبو يعلى (1591) بنحوه .
التصنيف الموضوعي: إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم بر وصلة - الحياء جنائز وموت - فضل موت الشهادة زينة اللباس - ملابس المرأة مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 5 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2488 - حدثنا عبد الرحمن بن سلام، حدثنا حجاج بن محمد، عن فرج بن فضالة، عن عبد الخبير بن ثابت بن قيس بن شماس، عن أبيه، عن جده، قال: جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها أم خلاد وهي منتقبة، تسأل عن ابنها، وهو مقتول، فقال لها بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: جئت تسألين عن ابنك وأنت منتقبة؟ فقالت: إن أرزأ ابني ‌فلن ‌أرزأ ‌حيائي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ابنك له أجر شهيدين، قالت: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: لأنه قتله أهل الكتاب

السنن الكبير للبيهقي (18/ 577 ت التركي)
: 18631 - أخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا محمد بن بكر، حدثنا أبو داود، حدثنا عبد الرحمن بن سلام، حدثنا حجاج بن محمد، عن فرج بن فضالة، عن عبد الخبير بن ثابت بن قيس بن شماس، عن أبيه، عن جده قال: جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها أم خلاد وهي متنقبة، تسأل عن ابن لها وهو مقتول، فقال لها بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌جئت ‌تسألين ‌عن ‌ابنك ‌وأنت ‌متنقبة؟! فقالت: إن أرزأ ابني فلن أرزأ حيائي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ابنك له أجر شهيدين". قالت: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: "لأنه قتله أهل الكتاب".

مسند أبي يعلى (3/ 164 ت حسين أسد)
: 1591 - حدثنا أبو علي أحمد بن إبراهيم الموصلي، حدثنا أبو فضالة فرج بن فضالة، عن عبد الخبير بن قيس بن ثابت بن شماس، عن أبيه، عن جده، قال: قتل يوم قريظة رجل من الأنصار يدعى خلادا، فقيل لأمه: يا أم خلاد، قتل خلاد، فجاءت وهي متنقبة، فقيل لها: قتل خلاد، ‌وتجيئيننا ‌متنقبة، قالت: إن رزئت خلادا، فلا أرزأ حيائي، فذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أما إن له أجر شهيدين قيل: يا رسول الله، وبم؟ قال: لأن أهل الكتاب قتلوه