الموسوعة الحديثية


- إذا قَرَأتُمُ الحَمدُ للَّهِ فاقرَءوا بسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحيمِ فإنَّها أُمُّ القُرآنِ وأُمُّ الكِتابِ والسَّبعُ المَثاني، وبسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحيمِ إحدى آياتِها.
خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده كلهم ثقات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : فتح البيان الصفحة أو الرقم : 1/38
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((سننه)) (1190)، والبيهقي (2425)، والثعلبي في ((تفسيره)) (2/ 332) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحجر صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم قرآن - الدليل على أن بسم الله الرحمن الرحيم آية تامة من الفاتحة قرآن - فضائل سور القرآن فضائل سور وآيات - سورة الفاتحة

أصول الحديث:


سنن الدارقطني (2/ 86)
1190 - حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد , ومحمد بن مخلد , قالا: نا جعفر بن مكرم , ثنا أبو بكر الحنفي , ثنا عبد الحميد بن جعفر , أخبرني نوح بن أبي بلال , عن سعيد بن أبي سعيد المقبري , عن أبي هريرة , قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا قرأتم: الحمد لله فاقرءوا: {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]]. إنها أم القرآن , وأم الكتاب , والسبع المثاني , و {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]] إحداها ". قال أبو بكر الحنفي: ثم لقيت نوحا فحدثني , عن سعيد بن أبي سعيد المقبري , عن أبي هريرة بمثله ولم يرفعه

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (3/ 413)
2425 - وأخبرنا أحمد بن محمد بن الحارث الفقيه، أنبأ علي بن عمر الحافظ، ثنا يحيى بن محمد بن صاعد، ومحمد بن مخلد قالا: ثنا جعفر بن مكرم، ثنا أبو بكر الحنفي، ثنا عبد الحميد بن جعفر، أخبرني نوح بن أبي بلال، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا قرأتم الحمد لله فاقرءوا {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]]، إنها أم القرآن، وأم الكتاب، والسبع المثاني، و {بسم الله الرحمن الرحيم} [[الفاتحة: 1]] إحداها " قال أبو بكر الحنفي: ثم لقيت نوحا فحدثني عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة مثله، ولم يرفعه

تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن ط دار التفسير (2/ 332)
أخبرنا الخبازي قال: نا ابن عدي قال: نا عبد الله بن محمد بن مسلم قال: نا يزيد بن سنان قال: نا أبو بكر الحنفي قال: نا نوح بن أبي بلال، قال: سمعت سعيدا المقبري عن أبي هريرة أنه قال: إذا قرأتم أم القرآن فلا تدعوا {بسم الله الرحمن الرحيم } فإنها إحدى آياتها، وإنها السبع المثاني