الموسوعة الحديثية


- أَيُّما والٍ وَلِيَ أَمْرَ أُمَّتِي بَعْدِي، أُقِيمَ على الصراطِ ونَشَرَتِ الملائكةُ صَحِيفَتَهُ؛ فإن كان عادِلًا نَجَّاهُ اللهُ بعَدْلِهِ، وإن كان جائرًا انْتَفَضَ به الصراطُ انتِفاضَةً تُزَايِلُ بينَ مَفَاصِلِهِ، حتى يكونَ بينَ عُضْوَيْنِ من أعضائِه مَسِيرَةُ مائةِ عامٍ، ثم يَنْخَرِقُ به الصراطُ، فأَوَّلُ ما يَتَّقِي به النارَ أَنْفُهُ وحَرُّ وجهِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2253
التخريج : أخرجه ابن بشران في ((أماليه-الجزء الأول)) (68) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم فتن - أمراء الجور قيامة - الصراط إمامة وخلافة - ذم الإمام الجائر جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


أمالي ابن بشران - الجزء الأول (ص: 49)
68 - أخبرنا أبو عبد الله بن زيد بن علي بن مروان الأنصاري، بالكوفة، ثنا علي بن أحمد بن عمرو الجنبي، ثنا محمد بن منصور، ثنا حسن بن يحيى، ثنا عمر بن علي بن عمر، حدثني الثقة، عن أبي سهل، عن مالك بن أوس بن الحدثان النصري، عن علي بن أبي طالب، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أيما وال ولي أمر أمتي بعدي أقيم على حد الصراط، نشرت الملائكة صحيفته، فإن كان عادلا نجاه الله عز وجل بعدله، وإن كان جائرا انتفض به الصراط انتفاضة تزايل بين مفاصله، حتى يكون بين عضوين من أعضائه مسيرة مائة عام، ثم ينخرق به الصراط فأول ما يتقي به النار أنفه وحر وجهه ".