الموسوعة الحديثية


- أوَّلُ مَن قدِمَ علينا مُصعَبُ بنُ عُمَيرٍ، وابنُ أُمِّ مَكتومٍ، فجَعَلا يُقرِئانِ النَّاسَ القُرآنَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : البراء | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/361
التخريج : أخرجه البخاري (3710)، وأحمد (18568)، وأبو داود الطيالسي (739) جميعهم باختلاف يسير مطولا.
التصنيف الموضوعي: قرآن - تعلم القرآن وتعليمه مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم مناقب وفضائل - مصعب بن عمير مناقب وفضائل - ابن أم مكتوم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سير أعلام النبلاء - ط الرسالة (1/ 361)
: شعبة: عن أبي إسحاق، سمع ‌البراء يقول: أول من ‌قدم ‌علينا ‌مصعب ‌بن ‌عمير، وابن أم مكتوم، فجعلا يقرئان الناس القرآن.

[صحيح البخاري] (3/ 1428 ت البغا)
: 3710 - حدثنا محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق قال: سمعت ‌البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: أول من ‌قدم ‌علينا ‌مصعب ‌بن ‌عمير وابن أم مكتوم، وكانا يقرئان الناس، فقدم بلال وسعد وعمار بن ياسر، ثم قدم عمر بن الخطاب في عشرين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قدم النبي صلى الله عليه وسلم، فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم برسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى جعل الإماء يقلن: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما قدم حتى قرأت: {سبح اسم ربك الأعلى}. في سور من المفصل

[مسند أحمد] (30/ 536 ط الرسالة)
: 18568 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت ‌البراء، قال: كان ‌أول ‌من ‌قدم المدينة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌مصعب ‌بن ‌عمير ‌وابن ‌أم ‌مكتوم، فكانوا يقرئون الناس. قال: ثم قدم بلال وسعد وعمار بن ياسر، ثم قدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه في عشرين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم برسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: حتى جعل الإماء يقلن: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: فما قدم حتى قرأت {سبح اسم ربك الأعلى} في سور من المفصل

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 80)
: 739 - حدثنا يونس، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا شعبة، قال: أخبرني أبو إسحاق، قال: سمعت البراء بن عازب يقول: أول من قدم علينا المدينة - يعني في الهجرة - مصعب بن عمير وابن أم مكتوم، فكانا يقرئان القرآن، ثم قدم سعد وبلال وعمار، ثم قدم عمر بن الخطاب في عشرين، ثم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأيت أهل المدينة فرحوا بشيء فرحهم بقدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ جعلت الإماء في الطرق تقول: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم! فما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قرأت {سبح اسم ربك الأعلى} {والليل إذا يغشى} في سور من المفصل