الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ يقبلُ توبةَ عبدِهِ - أو يغفرُ لعبدِهِ - ما لم يقعِ الحجابُ. قيلَ : وما وقوعُ الحجابِ ؟ قالَ : تخرجُ النَّفسُ وَهيَ مُشْرِكَةٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير الصفحة أو الرقم : 1/476
التخريج : أخرجه أحمد (21522) واللفظ له، وابن حبان (627)، والحاكم (7660) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة توبة - الحض على التوبة إيمان - الشرك ظلم عظيم إيمان - العفو عما دون الشرك مظالم - الشرك أكبر المظالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (35/ 410)
21522- حدثنا سليمان بن داود أبو داود، حدثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، حدثني أبي، عن مكحول، عن ابن نعيم، حدثه، أن أبا ذر، حدثهم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله يقبل توبة عبده، أو يغفر لعبده، ما لم يقع الحجاب)) قيل: وما وقوع الحجاب؟ قال: ((تخرج النفس، وهي مشركة))

صحيح ابن حبان (2/ 393)
[627] أخبرنا عمر بن محمد حدثنا عمرو بن عثمان حدثنا أبي حدثنا بن ثوبان عن أبيه عن مكحول عن عمر بن نعيم حدثهم عن أسامة بن سلمان أن أبا ذر حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((إن الله يغفر لعبده ما لم يقع الحجاب)) قالوا يا رسول الله وما وقوع الحجاب قال ((أن تموت النفس وهي مشركة))

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 286)
7660- حدثنا أبو العباس أحمد بن هارون الفقيه إملاء، ثنا بشر بن موسى بن شيخ بن عميرة الأسدي، ثنا عبد الله بن صالح بن مسلم العجلي، ثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان، عن أبيه، عن مكحول، عن عمر بن نعيم، عن أسامة بن سلمان: أن أبا ذر الغفاري، رضي الله عنه حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله يغفر لعبده ما لم يقع الحجاب)) قيل: يا رسول الله، وما الحجاب؟ قال: ((أن تموت النفس مشركة)) هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه