الموسوعة الحديثية


- كانَ سعيدُ بنُ جُبَيْرٍ يَكْتبُ عِندَ ابنِ عبَّاسٍ فقيلَ لَهُ: إنَّهم يَكْتُبونَ، فقالَ: يَكْتُبونَ، وَكانَ أحسنَ شيءٍ خلقًا
خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح
الراوي : طاووس بن كيسان اليماني | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 14/145
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (7132) واللفظ له، وأحمد في ((العلل ومعرفة الرجال -رواية ابنه عبد الله)) (2727) باختلاف يسير، وابن سعد في ((الطبقات)) (6/336)، والبيهقي في ((المدخل)) (735)، والفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (1/527) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: علم - كتابة العلم مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بر وصلة - حسن الخلق علم - أدب العالم مناقب وفضائل - عبد الله بن عباس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (4/ 319)
7132 -حدثنا حسين بن نصر، قال: ثنا نعيم بن حماد، قال: ثنا ابن المبارك، قال: ثنا سليمان التيمي، عن طاوس، قال: كان سعيد بن جبير يكتب عند ابن عباس، فقيل له: إنهم يكتبون، فقال: يكتبون وكان أحسن شيء خلقا.

العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله (2/ 387)
2727 -حدثني أبي قال حدثنا بن علية قال حدثنا التيمي عن طاوس كنا عند بن عباس وسعيد بن جبير يكتب فقال له بعضهم إنهم يكتبون فقال يكتبون وكان أحسن مني خلقا فقام.

الطبقات الكبير لابن سعد (6/ 336)
قال: أخبرنا عفان بن مسلم، قال: حدثنا معمر بن سليمان، قال: سمعت أبي يذكر عن ‌طاوس، أن ‌سعيد بن جُبير كان عند ابن عباس قال: فقيل له: إنهم ‌يكتبون، قال: ‌يكتبون؟ ثم قام. قال: وكان حسن الخُلُق، قال: كأنه يرى أنه لولا حسن خلقه لغيَّر بأشَدَّ من القيام

المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي (ص: 408)
735 -أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان، أنا عبد الله بن جعفر، ثنا يعقوب بن سفيان، ثنا يحيى بن يحيى، أبنا المعتمر بن سليمان، قال: سمعت أبي يحدث، عن طاوس، قال: كنا عند ابن عباس قال: وكان سعيد بن جبير يكتب قال: فقيل لابن عباس: إنهم يكتبون قال: أتكتبون؟ ثم قام، قال: وكان حسن الخلق ولولا حسن خلقه لغير بأشد من القيام.

المعرفة والتاريخ (1/ 527)
حدثنا يحي بن يحي قال: حدثنا المعتمر بن سليمان قال: سمعت أبي يحدث عن طاووس قال: كنا عند ابن عباس، قال: وكان سعيد بن جبير يكتب، قال: فقيل لابن عباس: إنهم يكتبون. قال: أيكتبون! ثم قام، وكان حسن الخلق، قال ولولا حسن خلقه لغير بأشد من القيام.