الموسوعة الحديثية


- فكانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصَلِّي وهُوَ جَالِسٌ، وأبو بكرٍ قائمٌ يصلي بصلاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، والناسُ يصلُّونَ بصلاةِ أبي بكرٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عاصم، هو ابن أبي النجود، ليس بذاك الحافظ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم : 4/84
التخريج : أخرجه البخاري (683)، ومسلم (418)، وابن ماجة (1233) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - صلاة الإمام قاعدا صلاة الجماعة والإمامة - متابعة الإمام ومسابقته صلاة الجماعة والإمامة - من قام إلى جنب الإمام لعلة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مريض - صلاة المريض
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 137)
683 - حدثنا زكرياء بن يحيى، قال: حدثنا ابن نمير، قال: أخبرنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه، فكان يصلي بهم، قال عروة: فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة، فخرج، فإذا أبو بكر يؤم الناس، فلما رآه أبو بكر استأخر، فأشار إليه: أن كما أنت، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم حذاء أبي بكر إلى جنبه، فكان أبو بكر يصلي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يصلون بصلاة أبي بكر ".

[صحيح مسلم] (1/ 314)
97 - (418) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وأبو كريب، قالا: حدثنا ابن نمير، عن هشام، ح وحدثنا ابن نمير، - وألفاظهم متقاربة - قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا هشام، عن أبيه، عن عائشة، قالت: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه فكان يصلي بهم قال عروة: فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج وإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر، فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أي كما أنت فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم حذاء أبي بكر إلى جنبه فكان أبو بكر يصلي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يصلون بصلاة أبي بكر

[سنن ابن ماجه] (1/ 389)
1233 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبد الله بن نمير، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يصلي بالناس في مرضه ، فكان يصلي بهم فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خفة، فخرج، وإذا أبو بكر يؤم الناس فلما رآه أبو بكر استأخر، فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي كما أنت، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم حذاء أبي بكر، إلى جنبه، فكان أبو بكر يصلي بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، والناس يصلون بصلاة أبي بكر