الموسوعة الحديثية


- أتيتُ النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم فقال لي : ما جاءَ بكَ ؟ قلتُ : جئتُ لتُعلِّمني كلماتٍ إذا أخذتُ مَضجعِي أقولهنَّ، قالَ : اقرأْ { قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ } فإنَّهَا براءةٌ من الشِّركِ
خلاصة حكم المحدث : مضطرب لا يثبت
الراوي : فروة بن نوفل | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 3/204
التخريج : أخرجه أبو داود (5055)، والترمذي (3403)، ابن حبان في ((الثقات)) (3/330) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم إيمان - الشرك ظلم عظيم اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه فضائل سور وآيات - سورة الكافرون
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 473 ط مع عون المعبود)
‌5055- حدثنا النفيلي، نا زهير، نا أبو إسحاق، عن فروة بن نوفل، عن أبيه ((أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لنوفل: اقرأ: {قل يا أيها الكافرون}، ثم نم على خاتمتها، فإنها براءة من الشرك)).

[سنن الترمذي] (5/ 474)
‌3403- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو داود، قال: أخبرنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن رجل، عن فروة بن نوفل، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله علمني شيئا أقوله إذا أويت إلى فراشي، قال: (( اقرأ: قل يا أيها الكافرون فإنها براءة من الشرك)) قال شعبة: أحيانا يقول مرة وأحيانا لا يقولها، حدثنا موسى بن حزام قال: أخبرنا يحيى بن آدم، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن فروة بن نوفل، عن أبيه، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحوه بمعناه، وهذا أصح وروى زهير، هذا الحديث عن أبي إسحاق، عن فروة بن نوفل، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه، ((وهذا أشبه وأصح من حديث شعبة، وقد اضطرب أصحاب أبي إسحاق في هذا الحديث، وقد روي هذا الحديث من غير هذا الوجه))، قد رواه عبد الرحمن بن نوفل، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم (( وعبد الرحمن هو: أخو فروة بن نوفل))

[الثقات لابن حبان] (3/ 330)
((ثنا أبو يعلى قال ثنا عبد الواحد بن غياث قال ثنا عبد العزيز بن مسلم عن أبي إسحاق عن فروة بن نوفل قال أتيت المدينة فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما جاء بك قلت جئت لتعلمني كلمات إذا أخذت مضجعي قال اقرأ قل يا أيها الكافرون فإنها براءة من الشرك قال أبو حاتم القلب يميل إلى أن هذه اللفظة ليست بمحفوظة من ذكر صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنا نذكره في كتاب التابعين أيضا لأن ذلك الموضع به أشبه وعبد العزيز بن مسلم القسملي ربما أوهم فأفحش))