الموسوعة الحديثية


- الصِّراطُ على جهنَّمَ مثلُ حرفِ السَّيفِ، بجنبَتَيْه الكلاليبُ والحسَكُ، فيركَبُه النَّاسُ فيُختَطَفون، والَّذي نفسي بيدِه وإنَّه ليُؤخَذُ بالكَلُّوبِ الواحدِ أكثرُ من ربيعةَ ومُضَرَ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عبيد بن عمير | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/318
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) (2/120)، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (35338)، وهناد في ((الزهد)) (320) بنحوه، والبيهقي كما في ((الترغيب والترهيب)) للمنذري (4/232) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قيامة - الصراط قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الزهد والرقائق - ابن المبارك - ت الأعظمي] (2/ 120)
: نا نعيم قال: نا ابن المبارك قال: أنا هشام بن حسان، عن موسى بن أنس، عن عبيد بن عمير أن ‌الصراط مثل السيف على جسر جهنم، وإن بجنبتيه كلاليب وحسك، والذي نفسي بيده إنه ليؤخذ بالكلوب الواحد أكثر من ربيعة، ومضر

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (13/ 179)
35338- حدثنا عبد الله بن نمير ، قال : حدثنا الأعمش ، عن مجاهد ، عن عبيد بن عمير ، قال : الصراط دحض مزلة كحد السيف يتكفأ ، والملائكة معهم الكلاليب ، والأنبياء قيام يقولون حوله : ربنا سلم سلم ، فبين مخدوش ، ومكردس في النار ، وناج مسلم.

[الزهد لهناد بن السري] (1/ 197)
: 320 - حدثنا عبيدة بن حميد ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن عبيد بن عمير قال: إنكم مجموعون في صعيد واحد يسمعكم الداعي وينفذكم البصر، وتزفر جهنم فلا يبقى ملك ولا نبي إلا وقع بركبتيه فرائصه ترعد قال: حسبته يقول: رب نفسي نفسي قال: " ويضرب ‌الصراط ‌على ‌جهنم كحرف السيف دحض مزلة ، وبجانبي الصراط ملائكة معهم خطاطيف كشوك السعدان فهم يمرون عليه كالبرق وكالريح وكالطير وكأجاويد الركاب وكأجاويد الخيل وكأجاويد الرجال ، والملائكة يقولون: رب سلم ، رب سلم ، فناج سالم ، ومخدوش سالم ، ومكردس في النار قال: ويقول إبراهيم لآزر: كنت آمرك في الدنيا فتعصيني: فخذ بحقوي فيأخذ بحقوه فيمسخ ضبعانا فلما رآه قد مسخ ضبعانا تبرأ منه "