الموسوعة الحديثية


- عن أبي سَلَمةَ قال: سأَلْتُ عائشةَ: كيف كانت صلاةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على المَيِّتِ؟ فذكَر مِثْلَما في الأحاديثِ الأُوَلِ سَواءً. يعني حديثَ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لحَيِّنا ومَيِّتِنا، وشاهِدِنا وغائِبِنا، وصغيرِنا وكبيرِنا، وذَكَرِنا وأُنْثانا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط مسلم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 972
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((مشكل الآثار)) (972) واللفظ له، والنسائي في ((الكبرى)) (10851)، والحاكم (1327) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء صلاة الجنازة - كيفية صلاة الجنازة مناقب وفضائل - عائشة بنت أبي بكر الصديق صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه علم - سؤال العالم عما لا يعلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (2/ 429)
972 - حدثنا بكار، ويزيد بن سنان، وإبراهيم بن مرزوق قالوا: حدثنا عمر بن يونس، حدثنا عكرمة بن عمار، حدثنا يحيى، عن أبي سلمة قال: سألت عائشة: كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم على الميت؟ فذكر مثل ما في الأحاديث الأول سواء [" اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا " " قال يحيى وحدثني أبو سلمة بهؤلاء وزاد فيه: " " من أحييته منا فأحيه على الإيمان، ومن توفيته منا فتوفه على الإسلام "].

السنن الكبرى للنسائي (9/ 396)
10851 - أخبرنا العباس بن عبد العظيم العنبري، عن عمر بن يونس، قال: حدثنا عكرمة بن عمار، قال: حدثنا يحيى بن أبي كثير، قال: حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن، قال: سألت عائشة: كيف كان صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم على الميت؟ قالت: كان يقول: اللهم اغفر لحينا وميتنا، ولصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا، ولغائبنا وشاهدنا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 511)
1327 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن سنان القزاز، ثنا عمر بن يونس بن القاسم اليمامي، ثنا عكرمة بن عمار، عن يحيى بن أبي كثير، حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن، قال: سألت عائشة أم المؤمنين: كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم على الميت قالت كان يقول: اللهم اغفر لحينا وميتنا، وذكرنا وأنثانا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان