الموسوعة الحديثية


- لعلَّكم تُقاتِلونَ قَومًا فتَظهَرونَ عليهم، فيتَّقونَكم بأموالِهم دونَ أنفُسِهم وأبنائِهم، فتُصالِحونهم على صُلحٍ، فلا تُصِيبوا منهم فَوقَ ذلك؛ فإنَّه لا يَصلُحُ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده مجهول
الراوي : رجل من جهينة | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 1857/4
التخريج : أخرجه أبو داود (3051) واللفظ له، وعبدالرزاق في ((المصنف)) (10105)، والبيهقي (19199) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الأمان والوفاء به ومن له إعطاء الأمان صلح - الصلح مع المشركين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 136 ط مع عون المعبود)
3051- حدثنا مسدد وسعيد بن منصور، قالا: نا أبو عوانة، عن منصور، عن هلال، عن رجل من ثقيف، عن رجل من جهينة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لعلكم تقاتلون قوما، فتظهرون عليهم، فيتقونكم بأموالهم دون أنفسهم وأبنائهم. قال سعيد في حديثه: فيصالحونكم على صلح- ثم اتفقا- فلا تصيبوا منهم شيئا فوق ذلك؛ فإنه لا يصلح لكم)).

[مصنف عبد الرزاق] (6/ 92 ت الأعظمي)
‌10105- عبد الرزاق قال: أخبرنا الثوري، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن رجل، من جهينة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لعلكم إن تقاتلوا قوما فتظهرون عليهم فيتقونكم بأموالهم دون أنفسهم وأبنائهم، فيصالحوكم، فلا تصيبوا منهم غير ذلك))

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (9/ 204)
19199- أخبرنا على بن أحمد بن عبدان أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار حدثنا محمد بن شاذان الجوهرى حدثنا معاوية بن عمرو حدثنا زائدة حدثنا منصور عن هلال بن يساف عن رجل من ثقيف عن رجل من جهينة من أصحاب النبى-صلى الله عليه وسلم- قال قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:(( إنكم لعلكم تقاتلون قوما وتظهرون عليهم فيفادونكم بأموالهم دون أنفسهم وأبنائهم وتصالحونهم على صلح فلا تصيبوا منهم فوق ذلك فإنه لا يحل لكم )). قال الثقفى صحبت الجهنى فى غزاة أو سفر فكان من أعف الناس عن الأعداء. أخرجه أبو داود من حديث أبى عوانة عن منصور.