الموسوعة الحديثية


- سبعةٌ لا ينظرُ اللهُ عزَّ وجلَّ إليهم يومَ القيامةِ ولا يُزكِّيهم ولا يجمعُهم مع العالَمين، يُدخِلُهم النَّارَ أوَّلَ الدَّاخلين إلَّا أن يتوبوا، إلَّا أن يتوبوا، إلَّا أن يتوبوا، فمن تاب تاب اللهُ عليه : النَّاكحُ يدَه، والفاعلُ، والمفعولُ به، ومُدمِنُ الخمرِ، والضَّاربُ أبوَيْه حتَّى يستغيثا، والمُؤذي جيرانَه حتَّى يلعنوه، والنَّاكحُ حليلةَ جارِه
خلاصة حكم المحدث : تفرد به مسلمة بن جعفر
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 4/1913
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (5470) واللفظ له، والديلمي في ((الفردوس)) (3497)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1046).
التصنيف الموضوعي: أشربة - التشديد على مدمن الخمر حدود - ذم الزنا وتحريمه حدود - ما جاء في تحريم اللواط والسحاق بر وصلة - حق الجار والوصاة به بر وصلة - بر الوالدين وحقهما
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (4/ 378 ت زغلول)
: ‌5470 - أخبرنا أبو علي الروذباري وأبو عبد الله الحسين بن عمر بن برهان الغزال وأبو الحسين بن الفضل القطان وأبو محمد بن عبد الجبار السكري نا إسماعيل بن محمد الصفار ثنا الحسن بن عرفة ثنا علي بن ثابت الجزري عن مسلمة بن جعفر عن حسان بن حميد عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:سبعة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولا يجمعهم مع العالمين يدخلهم النار أول الداخلين إلا أن يتوبوا إلا أن يتوبوا إلا أن يتوبوا فمن تاب تاب الله عليه الناكح يده والفاعل والمفعول به [[والمدمن بالخمر]] والضارب أبويه حتى يستغيثا والمؤذي جيرانه حتى يلعنوه والناكح حليلة جاره. تفرد به هكذا مسلمة بن جعفر هذا، قال البخاري في التاريخ: قال قتيبة عن جميل هو الراسبي عن مسلمة بن جعفر عن حسان بن جميل عن أنس بن مالك قال: يجيء الناكح يده يوم القيامة ويده حبلى.

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 144)
: ‌1046-أنبأنا محمد بن عبد الملك بن خيرون عن أبي محمد الجوهري قال أنبأنا أبو حفص بن شاهين قال نا أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد الكاتب قال نا مهدي بن الحسن قال نا الحسن بن عرفة قال نا علي بن ثابت الجزري عن مسلمة بن جعفر عن حسان بن حميد عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله ص "سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يجمعهم مع العالمين يدخلهم النار أول الداخلين إلا أن يتوبوا إلا أن يتوبوا الناكح يده والفاعل والمفعول به ومدمن الخمر والضارب والديه حتى يستغيثا والمؤذي جيرانه حتى يلعنوه والناكح حليلة جاره". قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا حسان يعرف ولا مسلمة.