الموسوعة الحديثية


- يوشِكُ أنْ يضرِبَ الرَّجلُ أكبادَ الإبلِ في طلبِ العلمِ فلا يجِدُ عالِمًا أعلمَ مِن عالمِ أهلِ المدينةِ ) قال أبو موسى: بلَغني عن ابنِ جُريجٍ أنَّه كان يقولُ: نرى أنَّه مالكُ بنُ أنسٍ فذكَرْتُ ذلك لسفيانَ بنِ عُيينةَ فقال: إنَّما العالِمُ مَن يخشى اللهَ ولا نعلَمُ أحدًا كان أخشى للهِ مِن العُمَريِّ يُريدُ به عبدَ اللهِ بنَ عبدِ العزيزِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات لكن فيه عنعنة ابن جريج وأبي الزبير
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3736
التخريج : أخرجه الترمذي (2680)، وأحمد (7980) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله علم - الحث على طلب العلم علم - الخروج في طلب العلم علم - العمل بالعلم علم - ما جاء في عالم المدينة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (9/ 53)
3736 - أخبرنا الحسين بن عبد الله بن يزيد القطان، قال: حدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري، قال: سألت سفيان بن عيينة وهو جالس مستقبل الحجر الأسود، فأخبرني عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوشك أن يضرب الرجل أكباد الإبل في طلب العلم، فلا يجد عالما أعلم من عالم أهل المدينة" . قال أبو موسى: بلغني عن ابن جريج انه كان يقول: نرى أنه مالك بن أنس، فذكرت ذلك لسفيان بن عيينة، فقال: إنما العالم من يخشى الله، ولا نعلم أحدا كان أخشى لله من العمري، يريد به عبد الله بن عبد العزيز.

[سنن الترمذي] (5/ 47)
: ‌2680 - حدثنا الحسن بن الصباح البزار، وإسحاق بن موسى الأنصاري، قالا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، رواية: يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم فلا يجدون أحدا أعلم من عالم المدينة: هذا حديث حسن وهو حديث ابن عيينة، وقد روي عن ابن عيينة، أنه قال في هذا: سئل من عالم المدينة؟ فقال: إنه مالك بن أنس وقال إسحاق بن موسى: سمعت ابن عيينة، يقول: هو العمري الزاهد وسمعت يحيى بن موسى، يقول: قال عبد الرزاق: هو مالك بن أنس والعمري هو عبد العزيز بن عبد الله من ولد عمر بن الخطاب "

مسند أحمد (13/ 358 ط الرسالة)
: ‌7980 - حدثنا سفيان، حدثنا ابن جريج، عن أبي الزبير، عن أبي صالح، عن أبي هريرة - إن شاء الله - عن النبي صلى الله عليه وسلم: " يوشك أن تضربوا - وقال سفيان مرة: أن يضرب الناس - أكباد الإبل، يطلبون العلم، لا يجدون عالما أعلم من عالم أهل المدينة " .