الموسوعة الحديثية


- الدجَّالُ آدمُ جَعدٌ ممسوحُ العينِ اليَسارِ عليها ظَفَرَةٌ غليظةٌ
خلاصة حكم المحدث : الرواية في الدجال ثابتة من غير وجه بأسانيد جياد
الراوي : عبدالله بن مغفل | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 4/133
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير )) (4/ 133)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4580 )،
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - صفة الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (4/ 133)
: 1691 -‌‌ محمد بن مروان العقيلي بصري ..... تركته على عمد ولم أكتب عنه كأنه ضعفه. ..... ليس به بأس ..... فكأنه يستضعفه ومن حديثه ما حدثناه محمد بن إبراهيم بن جناد، حدثنا عمرو بن العباس الرازي، حدثنا محمد بن مروان العقيلي، حدثنا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌الدجال ‌آدم ، ‌جعد ‌ممسوح العين اليسار ، عليها ظفرة غليظة . وذكر الحديث. ولا يتابع عليه، والرواية في الدجال ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، من غير وجه ، بأسانيد جياد

[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 27)
: ‌4580 - حدثنا عبدان بن أحمد قال: نا عمرو بن العباس الأرزي قال: نا محمد بن مروان قال: نا يونس بن عبيد، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أهبط الله إلى الأرض منذ خلق آدم إلى أن تقوم الساعة فتنة أعظم من فتنة الدجال، وقد قلت فيه قولا لم يقله أحد قبل: إنه آدم، جعد، ممسوح عين اليسار، على عينه طفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص، ويقول: أنا ربكم، فمن قال: ربي الله، فلا فتنة عليه، ومن قال: أنت ربي، فقد افتتن، يلبث فيكم ما شاء الله، ثم ينزل عيسى ابن مريم مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم، وعلى ملته مات، إماما مهديا، وحكما عدلا، فيقتل الدجال لم يرو هذا الحديث عن يونس بن عبيد إلا محمد بن مروان، تفرد به: عمرو بن العباس "