الموسوعة الحديثية


- كان عليٌّ رَضيَ اللهُ عنه يَقرَأُ في الرَّكعتَينِ الأُوليَينِ مِنَ الظُّهرِ والعَصرِ بأُمِّ القُرآنِ وسورةٍ، ولا يَقرَأُ في الأُخرَيَينِ بشيءٍ، قال الزُّهريُّ: وكان جابرُ بنُ عبدِ اللهِ يَقرَأُ في الرَّكعتَينِ الأُوليَينِ مِنَ الظُّهرِ والعَصرِ بأُمِّ القُرآنِ وسورةٍ، وفي الأُخرَيَينِ بأُمِّ القُرآنِ، قال الزُّهريُّ: والقَومُ يَقتَدونَ بإمامِهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبيدالله بن أبي رافع | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 12/52
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (12/ 52)، وعبد الرزاق (2656)، واللفظ لهما، والبخاري في ((القراءة خلف الإمام)) (1)، بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الظهر والعصر صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - القراءة في السرية والجهرية للإمام والمأموم والمنفرد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[شرح مشكل الآثار] (12/ 52)
: حدثنا محمد بن أحمد بن خزيمة أبو معمر قال: أخبرنا أحمد بن منصور الرمادي ، حدثنا عبد الرزاق بن همام ، أخبرنا معمر، عن الزهري قال: حدثني عبيد الله بن أبي رافع قال: كان علي رضي الله عنه يقرأ في الركعتين الأوليين من الظهر والعصر بأم القرآن وسورة، ولا يقرأ في الأخريين بشيء " قال الزهري، وكان جابر بن عبد الله يقرأ في الركعتين الأوليين من الظهر والعصر بأم القرآن وسورة، وفي الأخريين بأم القرآن " قال الزهري: والقوم يقتدون بإمامهم

مصنف عبد الرزاق (2/ 100 ت الأعظمي)
: 2656 - عن معمر، عن الزهري، عن عبيد الله بن أبي رافع قال: كان - يعني عليا - يقرأ في الأوليين من الظهر والعصر بأم القرآن وسورة، ولا يقرأ في الأخريين قال الزهري: وكان جابر بن عبد الله يقرأ في الركعتين الأوليين من الظهر والعصر بأم القرآن وسورة، وفي الأخريين بأم القرآن قال الزهري: والقوم يقتدون بإمامهم

القراءة خلف الإمام للبخاري (ص1)
: 1 - حدثنا محمود قال: محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة الجعفي البخاري، قال: حدثنا عثمان بن سعيد، سمع عبيد الله بن عمر، وعن إسحاق بن راشد، عن الزهري، عن عبد الله بن أبي رافع، مولى بني هاشم، حدثه عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه: " إذا لم يجهر الإمام في الصلوات ‌فاقرأ ‌بأم ‌الكتاب ‌وسورة ‌أخرى ‌في ‌الأوليين من الظهر والعصر وبفاتحة الكتاب في الأخريين من الظهر والعصر وفي الآخرة من المغرب، وفي الآخريين من العشاء