الموسوعة الحديثية


- عَنْ أنَسِ بنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عنْه: أنَّ هذِه الآيَةَ: {وَتُخْفِي في نَفْسِكَ ما اللَّهُ مُبْدِيهِ} نَزَلَتْ في شَأْنِ زَيْنَبَ بنْتِ جَحْشٍ وزَيْدِ بنِ حَارِثَةَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 4787
التخريج : أخرجه الترمذي (3212)، وأحمد (12511) كلاهما باختلاف يسير، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11343) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأحزاب قرآن - أسباب النزول مناقب وفضائل - زيد بن حارثة مناقب وفضائل - زينب بنت جحش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (6/ 117)
4787 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم، حدثنا معلى بن منصور، عن حماد بن زيد، حدثنا ثابت، عن أنس بن مالك رضي الله عنه: " أن هذه الآية: {وتخفي في نفسك ما الله مبديه} [الأحزاب: 37] نزلت في شأن زينب بنت جحش وزيد بن حارثة "

سنن الترمذي (5/ 354)
3212 - حدثنا أحمد بن عبدة الضبي قال: حدثنا حماد بن زيد، عن ثابت، عن أنس، قال: لما نزلت هذه الآية {وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس} [الأحزاب: 37] في شأن زينب بنت جحش، جاء زيد يشكو فهم بطلاقها فاستأمر النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " {أمسك عليك زوجك واتق الله} [الأحزاب: 37] ": هذا حديث حسن صحيح

[مسند أحمد] (19/ 492)
12511 - حدثنا مؤمل بن إسماعيل، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا ثابت، عن أنس قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم منزل زيد بن حارثة، فرأى امرأته زينب فكأنه دخله - لا أدري من قول حماد، أو في الحديث - فجاء زيد يشكوها إليه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أمسك عليك زوجك، واتق الله قال: فنزلت: {واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه} [الأحزاب: 37] ، إلى قوله {زوجناكها} [الأحزاب: 37] يعني زينب

سنن النسائي الكبري (10/ 220)
11343 - أخبرنا محمد بن سليمان، عن حماد بن زيد، عن ثابت، عن أنس، قال: " جاء زيد يشكو امرأته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يمسكها، فأنزل الله عز وجل {وتخفي في نفسك ما الله مبديه} [الأحزاب: 37]