الموسوعة الحديثية


- أنَّها كانَتْ تحتَ أبي عمرِو بنِ حَفْصِ بنِ المُغِيرةِ، فطلَّقها آخِرَ ثلاثِ تطليقاتٍ، فزعَمَتْ فاطمةُ أنَّها جاءَتْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فاستفتَتْهُ في خروجِها مِن بيتِها، فأمَرها أن تنتقِلَ إلى ابنِ أُمِّ مكتومٍ الأعمَى.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3548
التخريج : أخرجه النسائي (3546) واللفظ له، ومسلم (1480)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (5026) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طلاق - طلاق الثلاث طلاق - عدد الطلاق عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته علم - الإيجاز في الفتوى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (6/ 208)
3546 - أخبرنا محمد بن رافع، قال: حدثنا حجين بن المثنى، قال: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن فاطمة بنت قيس، أنها أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت فاطمة أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتته في خروجها من بيتها فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى فأبى مروان، أن يصدق فاطمة في خروج المطلقة من بيتها قال عروة: أنكرت عائشة ذلك على فاطمة

صحيح مسلم (2/ 1116)
40 - (1480) حدثنا حسن بن علي الحلواني، وعبد بن حميد، جميعا عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، أخبره، أن فاطمة بنت قيس، أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى، فأبى مروان أن يصدقه في خروج المطلقة من بيتها، " وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس "،

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (11/ 625)
5026 - حدثنا عباس الدوري، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن أخبره، أن فاطمة بنت قيس أخبرته، "أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى فأبى مروان أن يصدق فاطمة في خروج المطلقة من بيتها". وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس رحمها الله".