الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ إني أعوذُ بك من الهمِّ والحَزَنِ، والكسلِ والبخلِ، والجبنِ وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغلبةِ الرجالِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 5491
التخريج : أخرجه النسائي (5476) واللفظ له، وأخرجه البخاري (2893) باختلاف يسير، ومسلم (2706) باختلاف يسير دون قوله: "وضَلَعِ الدَّيْنِ ، وغلبةِ الرجالِ"
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من الجبن والبخل والكسل استعاذة - التعوذ من الدين استعاذة - التعوذ من غلبة الرجال استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (8/ 265)
5476- أخبرنا أحمد بن حرب، قال: حدثنا القاسم وهو ابن يزيد الجرمي، عن عبد العزيز، أخبرني عمرو بن أبي عمرو، عن أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال))

[صحيح البخاري] (4/ 43)
2893- حدثنا قتيبة، حدثنا يعقوب عن عمرو عن أنس بن مالك، رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لأبي طلحة التمس غلاما من غلمانكم يخدمني حتى أخرج إلى خيبر فخرج بي أبو طلحة مردفي وأنا غلام راهقت الحلم فكنت أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل فكنت أسمعه كثيرا يقول اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال ثم قدمنا خيبر فلما فتح الله عليه الحصن ذكر له جمال صفية بنت حيى بن أخطب وقد قتل زوجها وكانت عروسا فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه فخرج بها حتى بلغنا سد الصهباء حلت فبنى بها ثم صنع حيسا في نطع صغير ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: آذن من حولك فكانت تلك وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم على صفية ثم خرجنا إلى المدينة قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحوي لها وراءه بعباءة ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته فتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب فسرنا حتى إذا أشرفنا على المدينة نظر إلى أحد فقال هذا جبل يحبنا ونحبه ثم نظر إلى المدينة، فقال: اللهم إني أحرم ما بين لابتيها بمثل ما حرم إبراهيم مكة اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم

[صحيح مسلم] (4/ 2079)
(2706) حدثنا يحيى بن أيوب، حدثنا ابن علية، قال: وأخبرنا سليمان التيمي، حدثنا أنس بن مالك، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والهرم، والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات))،