الموسوعة الحديثية


- أنَّ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ كَانُوا يقولونَ يَومَ الخَنْدَقِ: نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدَا... علَى الإسْلَامِ ما بَقِينَا أَبَدَا أَو قالَ: علَى الجِهَادِ شَكَّ حَمَّادٌ، وَالنبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يقولُ: اللَّهُمَّ إنَّ الخَيْرَ خَيْرُ الآخِرَهْ... فَاغْفِرْ لِلأَنْصَارِ وَالمُهَاجِرَهْ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1805
التخريج : أخرجه البخاري (7201) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - البيعة على الإسلام شعر - تمثل النبي بالشعر مغازي - غزوة الخندق مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم شعر - استماع النبي للشعر وإنشاده في المسجد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح مسلم (3/ 1432 ت عبد الباقي)
: 130 - (1805) حدثني محمد بن حاتم. حدثنا بهز. حدثنا حماد بن سلمة. حدثنا ثابت عن أنس؛ أن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم كانوا يقولون يوم الخندق:‌نحن ‌الذين ‌بايعوا ‌محمدا * على الإسلام ما بقينا أبدا أو قال: على الجهاد. شك حماد. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول (اللهم! إن الخير خير الآخره * فاغفر للأنصار والمهاجره)

[صحيح البخاري] (9/ 77)
: 7201 - حدثنا عمرو بن علي، حدثنا خالد بن الحارث، حدثنا حميد، عن أنس رضي الله عنه: خرج النبي صلى الله عليه وسلم في غداة باردة، والمهاجرون والأنصار يحفرون الخندق، فقال: اللهم إن الخير خير الآخره … فاغفر للأنصار والمهاجره فأجابوا ‌نحن ‌الذين ‌بايعوا ‌محمدا … على الجهاد ما بقينا أبدا.