الموسوعة الحديثية


- سألتُها عن صلاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالتْ: ما صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ العِشاءَ قطُّ فدخَلَ عليَّ، إلَّا صلَّى أربعَ ركَعاتٍ، أو سِتَّ ركَعاتٍ، ولقد مُطِرْنا مرَّةً بالليلِ، فطرَحْنا له نِطَعًا، فكأنِّي أنظُرُ إلى ثَقْبٍ فيه ينبُعُ الماءُ منه، وما رأَيتُه مُتَّقيًا الأرضَ بشيءٍ مِن ثيابِه قطُّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1303
التخريج : أخرجه أبو داود (1303) واللفظ له، وأحمد (24305)، وابن المبارك في ((مسنده)) (66) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - السنن الرواتب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم صلاة - الصلاة على الخمرة ونحوها صلاة - صلاة العشاء صلاة - ما يسجد عليه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 31)
1303 - حدثنا محمد بن رافع، حدثنا زيد بن الحباب العكلي، حدثني مالك بن مغول، حدثني مقاتل بن بشير العجلي، عن شريح بن هانئ، عن عائشة@ رضي الله عنها، قال: سألتها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: ما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء قط فدخل علي إلا صلى أربع ركعات، أو ست ركعات، ولقد مطرنا مرة بالليل، فطرحنا له نطعا، فكأني أنظر إلى ثقب فيه ينبع الماء منه، وما رأيته متقيا الأرض بشيء من ثيابه قط

[مسند أحمد] (40/ 351)
24305 - حدثنا ابن نمير، حدثنا مالك يعني ابن مغول، عن مقاتل بن بشير، عن شريح بن هانىء قال: سألت عائشة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت: لم تكن صلاة أحرى أن يؤخرها إذا كان على حديث من صلاة العشاء الآخرة، وما صلاها قط، فدخل علي إلا صلى بعدها أربعا، أو ستا، وما رأيته يتقي الأرض بشيء قط، إلا أني أذكر أن يوم مطر ألقينا تحته بتا، فكأني أنظر إلى خرق فيه ينبع منه الماء 24306 - حدثنا عثمان بن عمر قال: أخبرنا مالك فذكر مثله، قال: بتا يعني النطع فصلى عليه، فلقد رأيت، فذكر معناه

مسند عبد الله بن المبارك (ص: 37)
66 - حدثنا جدي، ثنا حبان، أنبأ عبد الله عن مالك بن مغول , عن مقاتل بن بشير العجلي , عن شريح بن هانئ , قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقالت: لم يكن يلزمه للصلاة شيء أحرى أن يؤخرها إذا كان على حديث من صلاة العشاء , وما صلاها قط، فدخل علي إلا صلى بعدها أربعا أو ستا , وما رأيته متقيا الأرض بشيء قط , إلا أني أذكر يوم مطر فإنا بسطنا تحته بساطا أو شيئا ذكره، يعني نطعا , فرآني أنظر إلى خرق فيه ينبع منه الماء