الموسوعة الحديثية


- وعظَنا موعظَةً فبكى سعدٌ ثُمَّ قالَ ليتَني لَم أُخلَق فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إن كنتَ خُلِقتَ للجَنَّةِ فلأن يطولَ عمُرُكَ ويحسُنَ عملُكَ خيرٌ لكَ ولئِنْ كنتَ خُلِقتَ للنَّارِ فالنَّارُ بالَّتي تستعجِلُ إليهِ
خلاصة حكم المحدث : فيه عمر بن واقد غير ثقة و[فيه] علي بن يزيد واه جداً
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 297
التخريج : أخرجه أحمد (22293)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 476)، والطبراني (8/ 217) (7870)، والخطيب البغدادي في ((المتفق والمفترق)) (1333) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - تمني الموت رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - ما جاء في طول العمر للمؤمن إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 627 ط الرسالة)
: 22293 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي أمامة قال: جلسنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا ورققنا، فبكى سعد بن أبي وقاص، فأكثر البكاء، فقال: يا ليتني مت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " يا سعد أعندي تتمنى الموت؟ " فردد ذلك ثلاث مرار، ثم قال: " يا سعد إن كنت ‌خلقت ‌للجنة فما طال عمرك أو حسن من عملك، فهو خير لك "

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (3/ 476)
: ومن حديثه: ما حدثناه أحمد بن داود، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عمرو بن واقد، عن علي بن يزيد، عن القاسم عن أبي ‌أمامة قال: " خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فوعظنا موعظة بليغة فبكى سعد فقال: يا ليتني لم أخلق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كنت خلقت للجنة وخلقت لك لأن ‌يطول ‌عمرك ‌ويحسن ‌عملك خير لك، وإن كنت خلقت للنار وخلقت لك النار ما الذي تستعجل إليه؟ لا يعرف إلا به

[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 217)
: 7870 - حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، ثنا أبو المغيرة، ثنا معان بن رفاعة، ثنا علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة قال: جلسنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا ورقفنا، فبكى سعد بن أبي وقاص، فأكثر البكاء وقال: يا ليتني مت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا سعد، أعندي تمن الموت؟ فردد ذلك ثلاث مرات، ثم قال: يا سعد، إن تك ‌خلقت ‌للجنة، فما طال عمرك وحسن عملك فهو خير لك، وإن تكن خلقت للنار، فبئست التي الشيء تتعجل إليه

[المتفق والمفترق] (3/ 1778)
: (1333) أخبرنا علي بن أحمد بن محمد بن داود الرزاز حدثنا عثمان بن أحمد بن عبد الله الدقاق حدثنا عبد الله بن أبي سعد الوراق الأنصاري حدثنا أبو عمر أحمد بن حفص بن عمر بن سويد حدثنا عمرو بن واقد الأموي حدثني علي بن يزيد الألهاني عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فوعظنا فبكى سعد بن أبي وقاص وقال يا ليتني لم أخلق قال فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى علته حمرة فقال يا سعد أعندي تتمنى الموت لئن كنت خلقت للنار وخلقت لك ما النار بالتي تستعجل إليها ولئن كنت خلقت للجنة وخلقت لك لأن يطول عمرك ويحسن عملك خير لك.