الموسوعة الحديثية


- استأذَنتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في العُمرةِ، فأَذِنَ لي وقال: لا تَنسَنا يا أُخَيَّ مِن دعائِك، فقال كلمةً ما يسُرُّني أنَّ لي بها الدُّنيا، قال شُعبةُ: ثمَّ لَقيتُ عاصمًا بعدُ بالمدينةِ فحدَّثَنيه، وقال: أَشرِكْنا يا أُخَيَّ في دعائِك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1498
التخريج : أخرجه أبو داود (1498)، وأحمد (195)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 207)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (385)، والبيهقي (10410) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - الدعاء للمسلمين بظهر الغيب أدعية وأذكار - طلب الدعاء حج - فضل الحج والعمرة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 80 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1498 - حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه، عن ‌عمر رضي الله عنه، قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة، فأذن لي، وقال: ‌لا ‌تنسنا ‌يا ‌أخي ‌من ‌دعائك، فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا، قال شعبة، ثم لقيت عاصما بعد بالمدينة، فحدثنيه، وقال: أشركنا يا أخي في دعائك

مسند أحمد (1/ 325 ط الرسالة)
: 195 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن عبد الله بن عمر، عن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه استأذنه في العمرة فأذن له، وقال: " يا أخي، لا تنسنا من دعائك " وقال بعد في المدينة: " يا أخي، أشركنا في دعائك ". فقال عمر: ما أحب أن لي بها ما طلعت عليه الشمس، لقوله: " يا أخي "

الطبقات الكبرى - ط العلمية (3/ 207)
: قال: أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي وسليمان بن حرب قالا: أخبرنا شعبة عن عاصم بن عبيد الله قال: سمعت سالم بن عبد الله عن أبيه عن ‌عمر أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة فأذن له فقال له النبي:، ‌لا ‌تنسنا ‌يا ‌أخي ‌من ‌دعائك،. قال سليمان قال شعبة: ثم لقيت عاصما بعد بالمدينة فحدثته فقال: قال أشركنا يا أخي في دعائك. قال أبو الوليد: هكذا في كتابي عن ابن ‌عمر. قال: أخبرنا سعيد بن محمد الثقفي عن المغيرة بن زياد الموصلي عن الوليد بن أبي هشام قال: استأذن ‌عمر بن الخطاب النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة وقال إني أريد المشي. فأذن له. قال فلما ولي دعاه فقال:، يا أخي شبنا بشيء من دعائك ولا تنسنا،. قال: حدثنا عبد الله بن نمير عن الأعمش عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة قال: قال عبد الله: أفرس الناس ثلاثة. أبو بكر في ‌عمر. وصاحبه موسى حين قالت استأجره. وصاحبه يوسف.

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص342)
: 385 - أخبرنا أبو خليفة، حدثنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، قال: سمعت سالم بن عبد الله، يحدث عن أبيه، عن ‌عمر، رضي الله عنه أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة، فقال: ‌لا ‌تنسنا ‌يا ‌أخي ‌من ‌دعائك

السنن الكبير للبيهقي (10/ 525 ت التركي)
: 10410 - حدثنا عبد الله بن يوسف، أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن يحيى الزهري القاضي، حدثنا محمد بن إسماعيل الصائغ، حدثنا سليمان بن حرب (ح) وأخبرنا أبو الحسن بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد، حدثنا إبراهيم بن عبد الله، حدثنا سليمان بن حرب وعمرو بن مرزوق وحجاج بن منهال قالوا: أخبرنا شعبة، أخبرنا عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن أبيه، عن ‌عمر رضي الله عنه، أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في عمرة فأذن له وقال: "‌لا ‌تنسنا ‌يا ‌أخي ‌من ‌دعائك". قال: فقال لي كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا. قال شعبة: فلقيت عاصما بعد بالمدينة فحدثنيه وقال فيه: "أشركنا يا أخي في دعائك". وفي رواية ابن يوسف قال في إسناده: سمعت سالم بن عبد الله يحدث، عن أبيه، عن ‌عمر. وقال في متنه: فقال لي كلمة ما أحب أن لي بها الدنيا. وإثبات "أخي" لي أوله، و"أخي" في آخره من جهته.