الموسوعة الحديثية


- إذا كانت ليلةُ النصفِ من شعبانَ فقوموا ليلَها وصوموا نهارَها فإنَّ اللهَ تعالى ينزلُ فيها لغروبِ الشمسِ إلى سماءِ الدنيا فيقول ألا مُستغفرٍ فأغفرَ له ألا تائبٍ فأتوبَ عليه ألا مُبتلًى فأُعافِيَه ألا مُسترزِقٍ فأَرزقَه ألا كذا ألا كذا حتى يطلعَ الفجرُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو بكر محمد بن عبد الله بن أبي سبرة قال أحمد بن حنبل يضع الحديث وقال يحيى بن معين ضعيف الحديث وقال البخاري وابن المديني ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال الصفحة أو الرقم : 21/79
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1388)، والفاكهي في ((أخبار مكة)) (1837)
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء توبة - التوبة إلى الله تعالى صلاة - صلاة نصف شعبان عقيدة - إثبات صفات الله تعالى آداب عامة - النصف من شعبان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 444)
1388- حدثنا الحسن بن علي الخلال قال: حدثنا عبد الرزاق قال: أنبأنا ابن أبي سبرة، عن إبراهيم بن محمد، عن معاوية بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلها وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء الدنيا، فيقول: ألا من مستغفر لي فأغفر له ألا مسترزق فأرزقه ألا مبتلى فأعافيه ألا كذا ألا كذا، حتى يطلع الفجر))

أخبار مكة للفاكهي (3/ 66)
1837- حدثنا الحسن بن علي، قال: ثنا عبد الرزاق، قال: أنا ابن أبي سبرة، عن إبراهيم بن محمد، عن معاوية بن عبد الله، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إذا كانت ليلة النصف من شعبان، فقوموا ليلها وصوموا نهارها، فإن الله عز وجل ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء الدنيا، فيقول:)) ألا مستغفر فأغفر له؟ ألا مسترزق فأرزقه؟ ألا مبتلى فأعافيه؟ (( ألا كذا، حتى يطلع الفج