الموسوعة الحديثية


- وكتبَ في الذِّكرِ كلَّ شيءٍ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : البيهقي | المصدر : الاعتقاد للبيهقي الصفحة أو الرقم : 101
التخريج : أخرجه البخاري (7418)، وابن حبان (6142) بلفظه مطولًا، وأحمد (19876) باختلاف يسير مطولًا.
التصنيف الموضوعي: قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... خلق - بدء الخلق وعجائبه قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 124)
7418 - حدثنا عبدان، قال: أخبرنا أبو حمزة، عن الأعمش، عن جامع بن شداد، عن صفوان بن محرز، عن عمران بن حصين، قال: إني عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه قوم من بني تميم، فقال: اقبلوا البشرى يا بني تميم، قالوا: بشرتنا فأعطنا، فدخل ناس من أهل اليمن، فقال: اقبلوا البشرى يا أهل اليمن، إذ لم يقبلها بنو تميم، قالوا: قبلنا، جئناك لنتفقه في الدين، ولنسألك عن أول هذا الأمر ما كان، قال: كان الله ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السموات والأرض، وكتب في الذكر كل شيء، ثم أتاني رجل، فقال: يا عمران أدرك ناقتك فقد ذهبت، فانطلقت أطلبها، فإذا السراب ينقطع دونها، وايم الله لوددت أنها قد ذهبت ولم أقم

صحيح ابن حبان (14/ 10)
6142 - أخبرنا النضر بن محمد بن المبارك، قال: حدثنا محمد بن عثمان العجلي، قال: حدثنا عبيد الله بن موسى العبسي، عن شيبان، عن الأعمش، عن جامع بن شداد، عن صفوان بن محرز، عن عمران بن حصين، قال: إني لجالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ جاءه قوم من بني تميم، فقال: اقبلوا البشرى يا بني تميم، قالوا: قد بشرتنا يا رسول الله فأعطنا، فدخل عليه ناس من أهل اليمن، فقال: اقبلوا البشرى يا أهل اليمن، إذ لم يقبلها بنو تميم، قالوا: قد قبلنا يا رسول الله، جئنا لنتفقه في الدين ونسألك عن أول هذا الأمر، ما كان؟ فقال: كان الله، ولم يكن شيء قبله، وكان عرشه على الماء، ثم خلق السماوات والأرض، وكتب في الذكر كل شيء. قال: ثم أتاه رجل فقال: يا عمران بن حصين راحلتك أدركها، فقد ذهبت، فانطلقت أطلبها، فإذا السراب ينقطع دونها، وايم الله لوددت أنها ذهبت ولم أقم

[مسند أحمد] (33/ 107)
19876 - حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن جامع بن شداد، عن صفوان بن محرز، عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقبلوا البشرى يا بني تميم . قال: قالوا: قد بشرتنا فأعطنا. قال: اقبلوا البشرى يا أهل اليمن . قال: قلنا: قد قبلنا، فأخبرنا عن أول هذا الأمر كيف كان؟ قال: كان الله قبل كل شيء، وكان عرشه على الماء، وكتب في اللوح ذكر كل شيء قال: وأتاني آت فقال: يا عمران انحلت ناقتك من عقالها. قال: فخرجت فإذا السراب ينقطع بيني وبينها. قال: فخرجت في أثرها فلا أدري ما كان بعدي