الموسوعة الحديثية


- إني حينُ ضربْتُ الضربةَ الأولى رُفِعَتْ لي مدائنُ كِسْرَى وما حولَها، ومدائنُ كثيرةٌ حتى رأيتُها بعيني، ثم ضربتُ الضربةَ الثانيةَ فرُفِعَتْ لي مدائنُ قَيْصَرَ وما حولَها حتى رأيتُها بعيني، ثم ضرَبْتُ الثالثةَ حتى رُفِعَتْ لي مدائنُ الحَبَشَةَ وما حولَها مِن القرى حتى رأيتُها بعيني، دَعُوا الحَبَشَةَ ما وَدَعُوكم، واتركوا التُّرْكَ ما تَرَكُوكم.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : رجل من أسلم | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2084
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (4370) واللفظ له، وأبو داود (4302)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2754)، والبيهقي (18637) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان أشراط الساعة - قتال الترك فتن - النهي عن تهييج الحبشة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مغازي - غزوة الخندق
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (4/ 304)
: 4370 - أخبرنا عيسى بن يونس الرملي الفاخوري، قال: حدثنا ضمرة، عن أبي زرعة الشيباني، عن أبي سكينة، ‌رجل من المحررين عن ‌رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بحفر الخندق عرضت لهم صخرة حالت بينهم، وبين الحفر، فقام النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ المعول ووضع رداءه ناحية الخندق وضرب وقال: {وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته، وهو السميع العليم} فندر ثلث الحجر وسلمان الفارسي قائم ينظر فبرق مع ضربة رسول الله صلى الله عليه وسلم برقة، ثم ضرب الثانية وقال: {وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم} فندر الثلث الآخر فبرقت برقة يراها سلمان، ثم ضرب الثالثة وقال: {وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم} فندر الثلث الباقي وبرق برقة "، وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخذ رداءه وجلس قال سلمان: يا رسول الله رأيتك حين ضربت لا تضرب ضربة إلا كانت معها برقة، قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سلمان رأيت ذلك؟ قال: إي والذي بعثك بالحق يا رسول الله قال: " فإني حين ضربت ‌الضربة الأولى رفعت لي ‌مدائن ‌كسرى وما حولها ومدائن كثيرة حتى رأيتها بعيني، فقال له من حضره من أصحابه: يا رسول الله ادع الله أن يفتحها علينا ويغنمنا ذراريهم ويخرب بأيدينا بلادهم قال: فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، قال: ثم ضربت ‌الضربة الثانية، فرفعت لي مدائن قيصر وما حولها حتى رأيتها بعيني قال: يا رسول الله ادع الله يفتحها علينا ويغنمنا ذراريهم، ويخرب بأيدينا بلادهم فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم ضربت الثالثة فرفعت لي مدائن الحبشة وما حولها من القرى حتى رأيتها بعيني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك: دعوا الحبشة ما ودعوكم واتركوا الترك ما تركوكم

سنن أبي داود (4/ 112)
: 4302 - حدثنا عيسى بن محمد الرملي، حدثنا ضمرة، عن السيباني، عن أبي سكينة، ‌رجل من المحررين، عن ‌رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: دعوا الحبشة ما ودعوكم، ‌واتركوا ‌الترك ‌ما ‌تركوكم

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (5/ 225)
: 2754 - حدثنا أبو عمير، نا ضمرة، عن الشيباني، عن أبي سكينة، ‌رجل من المحررين، عن ‌رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌اتركوا ‌الترك ‌ما ‌تركوكم وذروا الحبشة ما وذروكم

السنن الكبير للبيهقي (18/ 580 ت التركي)
: 18637 - أخبرنا أبو على الروذبارى، أخبرنا محمد بن بكر، حدثنا أبو داود، حدثنا عيسى بن محمد الرملى، حدثنا ضمرة، عن السيبانى، عن أبى سكينة ‌رجل من المحررين، عن ‌رجل من أصحاب النبى - صلى الله عليه وسلم -، أنه قال: "دعوا الحبشة ما ودعوكم، ‌واتركوا ‌الترك ‌ما ‌تركوكم"