الموسوعة الحديثية


- أنه سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ { يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا } فقال يا عليُّ وهل يكونُ الوفدُ إلا الركبُ والذي نفسي بيدِه إنهم ليؤتَون إلى قبورِهم بنوقٍ لم يرَ الخلائقُ مثلَها عليها رحالُ الذهبِ وأزِمَّتُها الزبرجدُ فيجلِسون عليها ثم ينطلقُ بهم حتى يقرَعوا بابَ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن هاشم لينه ابن عدي وقال أرجو أنه صدوق [ وروي موقوفا على علي ]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الزيلعي | المصدر : تخريج الكشاف الصفحة أو الرقم : 2/338
التخريج : أخرجه ابن عدي في (( الكامل في الضعفاء )) ((6/ 244)) والطبري ((15/ 630)) مختصرا
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة مريم جنة - أبواب الجنة قيامة - الحشر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال (6/ 244)
حدثنا محمود بن عبد البر، حدثنا محمد بن أبي السري، حدثنا عمرو بن هاشم الجنبي، حدثنا جويبر عن الضحاك بن مزاحم، عن ابن عباس سأل علي بن أبي طالب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قول الله تعالى يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا علي وهل يكون الوفد إلا الركب والذي نفسي بيده إنهم ليؤتون إلى قبورهم بنجائب من در أو ياقوت ويركبونها حتى يردوا الجنة ما يحسون بشيء من الحساب.

تفسير الطبري = جامع البيان ط هجر (15/ 630)
حدثنا علي، قال: ثنا عبد الله، قال: ثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس، قوله: {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا} [[مريم: 85]] يقول: ركبانا