الموسوعة الحديثية


- عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في قولِ اللهِ عزَّ وجلَّ {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ} [الأعراف: 43] قال إذا تخلَّص المُؤمِنونَ مِن الحسابِ وقَفوا بقَنطرةٍ بَيْنَ النَّارِ والجنَّةِ فيتقاصُّونَ مَظالِمَ كانت بَيْنَهم في الدُّنيا فإذا نُقُّوا أُمِروا بالدُّخولِ إلى الجنَّةِ فواللهِ لهم أعرَفُ بمنازِلِهم في الجنَّةِ منهم بمنازِلِهم في الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن قتادة بهذا اللفظ إلا سعيد بن أبي عروبة تفرد به يزيد
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/145
التخريج : أخرجه البخاري (2440)، وأحمد (11095)، والحاكم (8706) جميعا بنحوه دون ذكر الآية في أوله.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأعراف جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة قيامة - الحساب والقصاص قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 145)
: 2749 - حدثنا إبراهيم قال: نا محمد قال: نا يزيد بن زريع، عن سعيد، عن قتادة، عن أبي المتوكل، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قول الله عز وجل: {ونزعنا ما في صدورهم من غل} [[الأعراف: 43]] قال: إذا ‌تخلص ‌المؤمنون ‌من ‌الحساب ‌وقفوا ‌بقنطرة ‌بين ‌النار والجنة، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا، فإذا نقوا أمروا بالدخول إلى الجنة، فوالله لهم أعرف بمنازلهم في الجنة منهم بمنازلهم في الدنيا لم يرو هذا الحديث عن قتادة بهذا اللفظ إلا سعيد بن أبي عروبة، تفرد به يزيد

[صحيح البخاري] (3/ 128)
: 2440 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم: أخبرنا معاذ بن هشام: حدثني أبي، عن قتادة، عن أبي المتوكل الناجي، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا خلص المؤمنون من النار حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا نقوا وهذبوا، أذن لهم بدخول الجنة، فوالذي نفس محمد صلى الله عليه وسلم بيده، ‌لأحدهم ‌بمسكنه ‌في ‌الجنة ‌أدل ‌بمنزله ‌كان ‌في ‌الدنيا وقال يونس بن محمد: حدثنا شيبان، عن قتادة: حدثنا أبو المتوكل.

مسند أحمد (17/ 159 ط الرسالة)
: 11095 - حدثنا روح، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أبي الصديق الناجي، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يخلص المؤمنون يوم القيامة من النار، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقتص لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا، أذن لهم في دخول الجنة، فوالذي نفسي بيده لأحدهم أهدى لمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا "

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 616)
: 8706 - أخبرنا أبو الفضل الحسن بن يعقوب بن يوسف العدل، ثنا يحيى بن أبي طالب، أنبأ عبد الوهاب بن عطاء، أنبأ سعيد، عن قتادة، عن أبي المتوكل، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ليحبس أهل الجنة بعدما يجاوزون الصراط على قنطرة فيؤخذ لبعضهم من بعض مظالمهم التي تظالموها في الدنيا، ‌حتى ‌إذا ‌هذبوا ‌ونقوا ‌أذن ‌في ‌دخول ‌الجنة فلأحدهم أعرف بمنزله في الآخرة منه بمنزله كان في الدنيا قال قتادة: قال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود: ما يشبه إلا أهل جمعة انصرفوا من جمعتهم هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "