الموسوعة الحديثية


- أليسَ ذاكَ فلانٌ ؟ قالُوا : بلَى. قال : فادْعُوه، فدَعَوْه. قال : ما بالُك اعْتزلْتَ الطَّريقَ ؟. قال : يا رسولَ اللهِ ! كرهتُ الغُبارَ ! قال : فلَا تعتَزِلْه، فوَالذِي نفْسُ محمدٍ بيدِه إنَّه لَذَرِيرةُ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : ربيع بن زياد | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 819
التخريج : أخرجه أبو داود في ((المراسيل)) (305) واللفظ له، والدولابي في ((الكنى والأسماء)) (1644)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (768) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنة - صفة الجنة جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد جنة - طيب أهل الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المراسيل لأبي داود (ص234)
: 305 - حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا داود بن عبد الله الأودي، أن وبرة أبا كرز الحارثي، حدثهم أنه سمع ربيع بن زياد، يقول: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير إذا هو بغلام من قريش معتزل عن الطريق يسير، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس ذاك فلانا؟ ، قالوا: بلى، قال: قال: فادعوه ، قال: ‌ما ‌بالك ‌اعتزلت ‌الطريق ، فقال: يا رسول الله كرهت الغبار، فقال: لا تعتزله، فوالذي نفس محمد بيده إنه لذريرة الجنة

الكنى والأسماء - للدولابي (3/ 939)
: 1644 - حدثنا سليمان بن سيف، قال: حدثنا الحسن بن محمد بن أعين قال: حدثنا زهير بن معاوية قال: حدثنا داود بن عبد الله الأودي، أن وبرة أبا كرز الحارثي، حدثه أنه سمع ربيع بن زياد، يقول: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير إذ مر بغلام من قريش شاب يسير معتزلا من الطريق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس ذاك فلان؟ قالوا: بلى قال: ادعوه فقال: ‌ما ‌بالك ‌اعتزلت ‌الطريق؟ قال: يا رسول الله كرهت الغبار. قال: فلا تعتزله فوالذي نفسي بيده إنه لزمرة الجنة سمعت العباس بن محمد يقول: سمعت يحيى بن معين يقول: في حديث العلاء بن عبد الكريم، عن أبي كرمة، قال يحيى: نعم هو أبو كرمة

معجم الصحابة للبغوي (2/ 403)
: 768 - حدثني عمي نا أحمد بن يونس والحسن بن بشر قالا: نا زهير عن داود بن عبد الله الأودي: أن وبرة أبا كرز الحارثي حدثنا أنه سمع ربيع بن زياد يقول: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير إذا هو بغلام من قريش شاب معتزل من الطريق يسير فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [أليس] ذاك فلان؟ قالوا: بلى. قال: فادعوه، فقال: ‌ما ‌بالك ‌اعتزلت ‌الطريق؟ فقال: يارسول الله كرهت الغبار. قال: " فلا تعتزله فوالذي نفس محمد بيده صلى الله عليه وسلم إنه لذريرة الجنة. قال أبو القاسم: ولا أدري لربيع بن زياد صحبة أم لا.