الموسوعة الحديثية


- مَن عبدَ اللَّهَ لا يشرِكُ بهِ شيئًا وأقامَ الصَّلاةَ وآتى الزَّكاةَ وسمِعَ وأطاعَ فإنَّ اللَّهَ يدخلُهُ من أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شاءَ وإنَّ لَها ثَمانيةَ أبوابٍ ومَن عبدَ اللَّهَ لا يشرِكُ بهِ شيئًا وآتى الزَّكاةَ وسمعَ وعصى فإنَّ مِن أمرِهِ علَى الخيارِ إن شاءَ رحِمَهُ وإن شاءَ عذَّبَهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 968
التخريج : أخرجه أحمد (22768)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (968)، والبزار (2704) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة جنة - أبواب الجنة زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 428)
22768 - حدثنا أبو اليمان، حدثنا ابن عياش، عن عقيل بن مدرك السلمي، عن لقمان بن عامر، عن أبي راشد الحبراني، عن عبادة بن الصامت، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من عبد الله لا يشرك به شيئا فأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وسمع وأطاع، فإن الله يدخله من أي أبواب الجنة شاء، ولها ثمانية أبواب، ومن عبد الله لا يشرك به شيئا وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وسمع وعصى، فإن الله من أمره بالخيار إن شاء رحمه، وإن شاء عذبه

السنة - لابن أبي عاصم (2/ 468)
968 - حدثنا عبد الوهاب بن نجدة، حدثنا إسماعيل بن عياش، عن عقيل بن مدرك، عن لقمان بن عامر، عن أبي راشد الحبراني، عن عبادة بن الصامت، أنه قام فيهم عند كنيسة معاوية، فحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " من عبد الله لا يشرك به شيئا، وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وسمع وأطاع، فإن الله يدخله من أي أبواب الجنة شاء، وإن لها ثمانية أبواب، ومن عبد الله لا يشرك به شيئا، وآتى الزكاة، وسمع وعصى، فإن الله من أمره على الخيار: إن شاء رحمه، وإن شاء عذبه ".

[مسند البزار - البحر الزخار] (7/ 149)
2704 - حدثنا إبراهيم بن هانئ، قال: أخبرنا سليمان بن عبد الرحمن، قال: أخبرنا ابن عياش، قال: حدثني عقيل بن مدرك السلمي، عن لقمان بن عامر الأوصابي، عن أبي راشد الحبراني، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أنه قام يوما فحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: من عبد الله لا يشرك به شيئا، وأقام الصلاة وآتى الزكاة، وسمع وأطاع أدخله الله من أي أبواب الجنة شاء، ولها ثمانية أبواب، ومن عبد الله لا يشرك به شيئا، وأقام الصلاة وآتى الزكاة، وسمع، وعصى فإن الله تبارك وتعالى من أمره بالخيار إن شاء رحمه، وإن شاء عذبه