الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ أكثرَ ما يتعوَّذُ من المغرمِ والمأثمِ قلتُ يا رسولَ اللهِ ما أكثرُ ما تتعوَّذُ من المغرمِ قال إنَّهُ من غرمَ حدَّثَ فكذبَ ووعدَ فأخلفَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 5469
التخريج : أخرجه النسائي (5469) واللفظ له، والبخاري (832)، ومسلم (589)، وأبو داود (232) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من الدين استعاذة - التعوذ من المأثم والمغرم استعاذة : ما يستعاذ منه استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (8/ 258)
: 5454 - أخبرني محمد بن عثمان بن أبي صفوان ، قال: حدثني سلمة بن سعيد بن عطية - وكان خير أهل زمانه - قال: حدثنا معمر ، عن الزهري، عن عروة ، عن ‌عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أكثر ‌ما ‌يتعوذ ‌من ‌المغرم والمأثم، قلت: يا رسول الله، ما أكثر ما تتعوذ من المغرم. قال: إنه من غرم حدث فكذب، ووعد فأخلف.

[صحيح البخاري] (1/ 166)
: 832 - حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري قال: أخبرنا عروة بن الزبير، عن ‌عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة: اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات، اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم. فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ من المغرم؟ فقال: إن الرجل إذا غرم، حدث ‌فكذب، ‌ووعد ‌فأخلف.

[صحيح مسلم] (2/ 93)
: (589) حدثني أبو بكر بن إسحاق ، أخبرنا أبو اليمان ، أخبرنا شعيب ، عن الزهري قال: أخبرني عروة بن الزبير أن ‌عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات. اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم. قالت: فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ من المغرم يا رسول الله؟! فقال: إن الرجل إذا غرم حدث ‌فكذب ‌ووعد ‌فأخلف .

سنن أبي داود (1/ 232)
: 880 - حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا بقية، حدثنا شعيب، عن الزهري، عن عروة، أن ‌عائشة، أخبرته، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو في صلاته: اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات، اللهم إني أعوذ بك من المأثم، والمغرم، فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ من المغرم؟، فقال: إن الرجل إذا غرم حدث ‌فكذب، ‌ووعد ‌فأخلف