الموسوعة الحديثية


- لا تزالُ أمّتِي على الفطرةِ ما صلّوا المغربَ قبل أن تشتبكَ النجومُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمر بن إبراهيم ضعيف
الراوي : العباس بن عبدالمطلب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 5/2613
التخريج : أخرجه ابن ماجه (689)، وابن خزيمة (340) واللفظ لهما، والبزار (1306) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - المحافظة على صلاة المغرب صلاة - تأخير الصلاة صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة المغرب صلاة - صلاة المغرب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 225 )
‌689- حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا إبراهيم بن موسى قال: أنبأنا عباد بن العوام، عن عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن الأحنف بن قيس، عن العباس بن عبد المطلب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تزال أمتي على الفطرة، ما لم يؤخروا المغرب حتى تشتبك النجوم)) قال أبو عبد الله بن ماجة: سمعت محمد بن يحيى يقول: اضطرب الناس في هذا الحديث ببغداد، فذهبت أنا وأبو بكر الأعين إلى العوام بن عباد بن العوام، فأخرج إلينا أصل أبيه، فإذا الحديث فيه.

[صحيح ابن خزيمة] (1/ 175)
‌340- نا أبو زرعة، نا إبراهيم بن موسى، نا عباد بن العوام، عن عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن الأحنف بن قيس، عن العباس بن عبد المطلب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يزال أمتي على الفطر ما لم يؤخروا المغرب حتى تشتبك النجوم)) قال أبو بكر في قوله: ((لا تزال أمتي بخير ما لم يؤخروا المغرب حتى تشتبك النجوم)): دلالة على أن قوله في خبر عبد الله بن عمرو بن العاص: ووقت المغرب ما لم يسقط ثور الشفق إنما أراد وقت العذر والضرورة لا أن يتعمد تأخير صلاة المغرب إلى أن تقرب غيبوبة الشفق؛ لأن اشتباك النجوم يكون قبل غيبوبة الشفق بوقت طويل يمكن أن يصلى بعد اشتباك النجوم قبل غيبوبة الشفق ركعات كثيرة أكثر من أربع ركعات.

[مسند البزار - البحر الزخار] (4/ 132)
‌1306- حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري، قال: نا إبراهيم بن موسى الرازي، قال: نا عباد بن العوام، عن عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن الأحنف، عن العباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تزال أمتي على الفطرة ما لم يؤخروا المغرب إلى اشتباك النجوم)) وحدثناه إبراهيم بن عبد الله بن الجنيد، قال: نا العوام بن عباد بن العوام، عن أبيه، عن عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن الأحنف، عن العباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن العباس، إلا من هذا الوجه ولا نعلم رواه إلا عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، فرواه غير واحد، عن عمر بن إبراهيم، عن قتادة، عن الحسن، عن العباس مرسلا، ورواه إبراهيم بن موسى، عن عباد بن العوام موصلا، فأنكر عليه، فسئل العوام بن عباد عن ذلك، فأخرجه من كتاب أبيه، كما رواه إبراهيم بن موسى موصلا.