الموسوعة الحديثية


- منذ أُنزِلَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} [النصر: 1]، كان يكثِرُ أنْ يقولَ إذا قرَأَها ثُمَّ ركَعَ بها، أنْ يقولَ: "سُبحانَكَ ربَّنا وبحَمدِكَ، اللَّهُمَّ اغفِرْ لي، إنَّكَ أنتَ التَّوَّابُ الرَّحيمُ" ثلاثًا.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3745
التخريج : أخرجه أحمد (3745) واللفظ له، والبزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (2/130)، وأبو يعلى (5230)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النصر أدعية وأذكار - أذكار الصلوات أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء إيمان - توحيد الأسماء والصفات صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 291)
3745- حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله، قال: منذ أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا جاء نصر الله والفتح كان يكثر أن يقول، إذا قرأها ثم ركع بها، أن يقول: (( سبحانك ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، إنك أنت التواب الرحيم)) ثلاثا

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 148)
5230- حدثنا سفيان بن وكيع، حدثنا أبي، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله قال: لما أنزل على النبي صلى الله عليه وسلم: {إذا جاء نصر الله والفتح} [النصر: 1]، كان يكثر إذا قرأها وركع أن يقول: ((سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، إنك أنت التواب الرحيم)) ثلاثا