الموسوعة الحديثية


- أَظَلَّكُم شهرُكُم هذا، بمَحلُوفِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ما مَرَّ بالمُسلِمين شهرٌ خيرٌ لهم منه، ولا مَرَّ بالمنَّافقين شهرٌ شرٌّ لهم منه، إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ كَتَب أجْرَه ونوافِلَه قبْلَ أنْ يَدخُلَ، وكَتَب إصْرَه وشَقاءَه قبْلَ أنْ يَدخُلَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن تميم لا يتابع عليه قال البخاري فيه نظر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/260
التخريج : أخرجه أحمد (8857)، وابن خزيمة (1884) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صيام - فضل شهر رمضان إحسان - الحث على الأعمال الصالحة مظالم - رؤية المؤمن والمنافق لذنوبهما ومظالمهما مظالم - شؤم المعصية وبركة الطاعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 374)
8857- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إبراهيم ثنا بن المبارك عن كثير بن زيد حدثني عمرو بن تميم عن أبيه أنه سمع أبا يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أظلكم شهركم هذا المحلوف رسول الله ما مر بالمؤمنين شهر خير لهم منه ولا بالمنافقين شهر شر لهم منه ان الله عز و جل ليكتب أجره ونوافله من قبل أن يدخله ويكتب أصره وشقاءه من قبل أن يدخله وذلك ان المؤمن يعد فيه القوة للعبادة من النفقة ويعد المنافق أتباع غفلة الناس واتباع عوراتهم فهو غنم للمؤمن يغتنمه الفاجر

صحيح ابن خزيمة (3/ 188)
1884- ثنا محمد بن بشار، ويحيى بن حكيم قالا: حدثنا أبو عامر، ثنا كثير بن زيد، حدثني عمرو بن تميم، حدثني أبي، أنه سمع أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أظلكم شهركم هذا بمحلوف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما مر بالمسلمين شهر خير لهم منه، ولا مر بالمنافقين شهر شر لهم منه بمحلوف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ليكتب أجره ونوافله قبل أن يدخله، ويكتب إصره وشقاءه قبل أن يدخله، وذلك أن المؤمن يعد فيه القوة من النفقة للعبادة، ويعد فيه المنافق اتباع غفلات المؤمنين واتباع عوراتهم، فغنم يغنمه المؤمن)) هذا حديث يحيى، وقال بندار: ((فهو غنم للمؤمنين، يغتنمه الفاجر)) عمرو بن تميم هذا يقال له: مولى بني رمانة مدني