الموسوعة الحديثية


- أولُ شيءٍ خلقه اللهُ القلمُ ثم خلق النُّونَ، و هي الدَّواةُ ثم قال : اكتُبْ. قال : اكتُبْ ما هو كائنٌ إلى يومِ القيامةِ. فذلك قولُه عزَّ وجلَّ : ن وَالْقَلَمِ وَ مَا يَسْطُرُونَ ثم ختم على القلمِ فلم ينطِقْ و لا يَنطِقُ إلى يومِ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن رجب | المصدر : نور الاقتباس الصفحة أو الرقم : 3/138
التخريج : أخرجه الآجري في ((الشريعة)) (345)، وابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) (1364) بلفظه، والفريابي في ((القدر)) (18) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة القلم خلق - القلم قدر - الإيمان بالقدر قدر - جف القلم على علم الله
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[الشريعة للآجري] (2/ 766)
: 345 - أخبرنا الفريابي قال: نا أبو مروان هشام بن خالد الأزرق الدمشقي قال: نا الحسن بن يحيى الخشني، عن الحسين أبي عبد الله، مولى بني أمية، عن أبي صالح، عن أبي ‌هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن أول شيء خلقه الله القلم، ‌ثم ‌خلق ‌النون، وهي الدواة، ثم قال: اكتب قال: وما أكتب؟ قال: اكتب ما يكون وما هو كائن من عمل أو أثر، أو رزق أو أجل، فكتب ما يكون وما هو كائن إلى يوم القيامة، فذلك قوله عز وجل: {ن والقلم وما يسطرون} [[القلم: 1]] ثم ختم على القلم فلم ينطق، ولا ينطق إلى يوم القيامة "

[الإبانة الكبرى - ابن بطة] (3/ 335)
: 1364 - حدثني أبو صالح ، قال: حدثنا محمد بن الهيثم أبو الأحوص ، قال: حدثنا هشام بن خالد الأزرق ، قال: حدثنا الحسن بن يحيى ، عن أبي عبد الله ، مولى بني أمية، عن أبي صالح ، عن أبي ‌هريرة ، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أول شيء خلقه الله القلم، ‌ثم ‌خلق ‌النون وهي الدواة ، ثم قال: اكتب، قال: وما أكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن من عمل ، أو أثر ، أو رزق ، أو أجل ، فكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة، فذلك قوله عز وجل {ن والقلم وما يسطرون} [[القلم: 1]] ثم ختم على القلم ، فلم ينطق ولا ينطق إلى يوم القيامة

القدر للفريابي (ص39)
: 18 حدثنا أبو مروان هشام بن خالد الأزرق الدمشقي، حدثنا الحسن بن يحيى الخشني، عن أبي عبد الله مولى بني أمية، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: "أول شيء خلقه الله عز وجل القلم، ثم خلق النون، وهي الدواة، ثم قال له: اكتب، قال: وما أكتب، قال: اكتب ما يكون، وما هو كائن من عمل، أو أثر، أو رزق، أو أجل، فكتب ما يكون، وما هو كائن إلى يوم القيامة، فذلك قوله عز وجل: {ن والقلم وما يسطرون} ، ثم ختم على في القلم فلم ينطق، ولا ينطق إلى يوم القيامة، ثم خلق العقل، فقال: وعزتي لأكملنك فيمن أحببت، ولأنقصنك فيمن أبغضت".