الموسوعة الحديثية


- ما هَذا ؟ قلتُ : أُصْلِحُ خُصَّنا يا رسَولَ اللهِ ! فقال : الأمرُ أسرَعُ مِن ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 354
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (456) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (5235) باختلاف يسير، والترمذي (2335) بنحوه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص162)
456- حدثنا عمر قال: حدثنا أبي قال: حدثنا الأعمش قال: حدثنا أبو السفر، عن عبد الله بن عمرو قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم، وأنا أصلح خصا لنا، فقال: ((ما هذا؟)) قلت: أصلح خصنا يا رسول الله، فقال: ((الأمر أسرع من ذلك)).

[سنن أبي داود] (4/ 360)
‌5235- حدثنا مسدد بن مسرهد، حدثنا حفص، عن الأعمش، عن أبي السفر، عن عبد الله بن عمرو، قال: مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أطين حائطا لي أنا وأمي، فقال: ((ما هذا يا عبد الله؟)) فقلت: يا رسول الله شيء أصلحه، فقال: ((الأمر أسرع من ذلك)).

[سنن الترمذي] (4/ 568)
‌2335- حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي السفر، عن عبد الله بن عمرو، قال: مر علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نعالج خصا لنا، فقال: ((ما هذا))؟ فقلنا قد وهى فنحن نصلحه، فقال: ((ما أرى الأمر إلا أعجل من ذلك)): هذا حديث حسن صحيح، وأبو السفر اسمه: سعيد بن يحمد، ويقال: ابن أحمد الثوري.