logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- عِكرِمَةُ بنُ عَمَّارٍ، سمِعتُ أبا الغادِيَةِ اليَمامِيَّ قال: أتَيْتُ المَدينَةَ، فجاء رسولُ كَثيرِ بنِ الصَّلْتِ، فدعاهم، فما قام إلَّا أبو هُريرةَ وخَمسةٌ معهم، أنا أَحدُهم، فذَهَبوا فأكَلوا، ثم جاء أبو هُريرةَ، فغسَلَ يَدَه، ثم قال: واللهِ، يا أَهلَ المَسجِدِ، إنَّكم لَعُصاةٌ لِأَبي القاسِمِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 7884
التخريج : أخرجه من طرق البخاري (5177)، ومسلم (1432)، وأبو داود (3742)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6613)، وابن ماجه (1913) بمعناه، وأحمد (7884) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة اعتصام بالسنة - لزوم السنة أطعمة - غسل اليدين بعد الطعام وقبله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (7/ 25 ط السلطانية)
5177- حدثنا عبد الله بن يوسف، أخبرنا مالك، عن ابن شهاب، عن الأعرج، عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه كان يقول: ((شر الطعام طعام الوليمة، يدعى لها الأغنياء ويترك الفقراء، ومن ترك الدعوة فقد عصى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم))

[صحيح مسلم] (2/ 1054 )
107- (1432) حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن ابن شهاب، عن الأعرج، عن أبي هريرة، أنه كان يقول: ((بئس الطعام طعام الوليمة، يدعى إليه الأغنياء ويترك المساكين، فمن لم يأت الدعوة، فقد عصى الله ورسوله))

[سنن أبي داود] (3/ 341)
3742- حدثنا القعنبي، عن مالك، عن ابن شهاب، عن الأعرج، عن أبي هريرة، أنه كان يقول: ((شر الطعام طعام الوليمة، يدعى لها الأغنياء ويترك المساكين، ومن لم يأت الدعوة فقد عصى الله ورسوله))

[السنن الكبرى للنسائي- العلمية] (4/ 141)
6613- أخبرنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا سفيان، عن الزهري، عن الأعرج، سمع أبا هريرة، يقول: ((شر الطعام طعام الوليمة؛ يدعى إليها الأغنياء، ويترك المساكين، ومن لم ‌يأت ‌الدعوة ‌فقد ‌عصى ‌الله ‌ورسوله))

[مسند أحمد] (13/ 266 ط الرسالة)
((7884- حدثنا روح، حدثنا عكرمة بن عمار، سمعت أبا الغادية اليمامي، قال أتيت المدينة، فجاء رسول كثير بن الصلت، فدعاهم، فما قام إلا أبو هريرة وخمسة معهم، أنا أحدهم، فذهبوا فأكلوا، ثم جاء أبو هريرة، فغسل يده، ثم قال: (( والله، يا أهل المسجد، إنكم لعصاة لأبي القاسم صلى الله عليه وسلم))