الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ عمرَ : رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يطوفُ بالكعبةِ، وَهو يقولُ: ما أطيبَكِ وأطيبَ ريحَكِ، ما أعظمَكِ وأعظمَ حُرمتَكِ، والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ، لحُرمةُ المؤمِنِ أعظمُ عندَ اللَّهِ حُرمةً منكِ، مالِهِ، ودمِهِ، وأن يُظنَّ بِهِ إلَّا خيرًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده لين
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : السخاوي | المصدر : المقاصد الحسنة الصفحة أو الرقم : 512
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3932)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (1568) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الظن مظالم - تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1297 ت عبد الباقي)
: ‌3932 - حدثنا أبو القاسم بن أبي ضمرة نصر بن محمد بن سليمان الحمصي قال: حدثنا أبي قال: حدثنا عبد الله بن أبي قيس النصري قال: حدثنا عبد الله بن عمر، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة، ويقول: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده، لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك، ماله، ودمه، وأن نظن به إلا خيرا.

[مسند الشاميين للطبراني] (2/ 396)
: ‌1568 - حدثنا خطاب، ثنا نصر بن محمد، ثنا أبي، ثنا عبد الله بن أبي قيس، ثنا عبد الله بن عمر، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة وهو يقول: ما أطيبك وأطيب ريحك وأعظم حرمتك ، والذي نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ماله ودمه ، وإن نظن به إلا خيرا.