الموسوعة الحديثية


- جاءَ عمرُ بجوامِعَ منَ التَّوراةِ وسمَّى الأنصاريَّ الَّذي خاطبَ عمرَ عبدَ اللَّهِ بنَ زيدٍ الَّذي رأى الأذانَ وفيهِ لَو كانَ موسَى بينَ أظهُرِكم ثمَّ اتَّبعتُموه وتركتُموني لضَللتُمْ ضلالًا بعيدًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه مجهول ومختلف فيه
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 13/535
التخريج : أخرجه الطبراني كما في ((جامع المسانيد)) لابن كثير (12012)
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة عقيدة - الكتب المنزلة علم - رواية حديث أهل الكتاب اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


جامع المسانيد والسنن (9/ 344)
: 12012 - قال الطبرانى: ثنا محمد بن عثمان بن أبى شيبة ثنا منجاب بن الحارث ثنا أبو عامر العقدى عن أبى إسحاق عن أبى حبيبة عن أبى الدرداء قال: جاء عمر بجوامع من التوراة. فقال: يا رسول الله، ‌أخذتها ‌من ‌أخ ‌لى ‌من ‌بنى ‌زريق فتغير وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال عبد الله ابن زيد الذى أرى النداء: اسنح الله عقلك ‍ألا ترى الذى بوجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ‍فقال عمر: رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وبالقرآن إماما فسرى عن وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم قال: والذى نفس محمد بيده لو كان موسى بين أظهركم ما وسعه إلا اتباعى، ثم لو كان بين أظهركم ثم تبعتموه لضللتم ضلالا بعيدا، أنتم حظى من الأمم، وأنا حظكم من الأنبياء