الموسوعة الحديثية


- قال عُمَرُ بنُ الخطَّابِ: كان أهلُ الجاهليَّةِ لا يُفِيضونَ حتَّى يرَوُا الشَّمْسَ على ثَبِيرٍ ، فخالَفهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فدفَع قبْلَ طُلوعِ الشَّمْسِ.
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1938
التخريج : أخرجه البخاري (3838)، والترمذي (896)، والنسائي (3047) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حج - الدفع من مزدلفة عقيدة - من أمر بمخالفتهم

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 194)
1938 - حدثنا ابن كثير، حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: قال عمر بن الخطاب: كان أهل الجاهلية لا يفيضون حتى يروا الشمس على ثبير، فخالفهم النبي صلى الله عليه وسلم فدفع قبل طلوع الشمس

[صحيح البخاري] (5/ 42)
3838 - حدثني عمرو بن عباس، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، قال: قال عمر رضي الله عنه: إن المشركين كانوا لا يفيضون من جمع، حتى تشرق الشمس على ثبير، فخالفهم النبي صلى الله عليه وسلم فأفاض قبل أن تطلع الشمس

[سنن الترمذي] (3/ 233)
896 - حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو داود، قال: أنبأنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت عمرو بن ميمون، يحدث يقول: كنا وقوفا بجمع، فقال عمر بن الخطاب: " إن المشركين كانوا لا يفيضون حتى تطلع الشمس، وكانوا يقولون: أشرق ثبير وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم خالفهم "، فأفاض عمر قبل طلوع الشمس: هذا حديث حسن صحيح

سنن النسائي (5/ 265)
3047 - أخبرنا إسمعيل بن مسعود، قال: حدثنا خالد، قال: حدثنا شعبة، عن أبي إسحق، عن عمرو بن ميمون، قال: سمعته يقول: شهدت عمر، بجمع، فقال: إن أهل الجاهلية كانوا لا يفيضون حتى تطلع الشمس، ويقولون: أشرق ثبير وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم، خالفهم، ثم أفاض قبل أن تطلع الشمس