الموسوعة الحديثية


- احتجمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأعطاني دمَهُ فقالَ اذهب فوارِهِ فذَهَبتُ فشَرِبتُهُ فرجعتُ فقالَ ما صنعتَ بِهِ قلتُ واريتُهُ أو قلتُ شَرِبتُهُ قالَ احترزتَ منَ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : سفينة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 1/186
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 108) واللفظ له، والبزار (3834)، والروياني في ((مسنده)) (673) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: طب - الحجامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تبرك الناس به طب - إباحة التداوي وتركه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية (1/ 180)
285- أنبأنا ابن خيرون، قال: أنبأنا الجوهري، عن الدارقطني، عن أبي حاتم ابن حبان، قال: أخبرنا أبو حامد ابن الشرقي، قال: حدثنا أحمد بن الأزهر، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحمن بن مهدي، قال: حدثني إبراهيم بن عمر بن سفينة، عن أبيه، عن جده، قال: احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني دمه، فقال: اذهب فواره، فذهبت فشربته فرجعت، فقال: ما صنعت به؟ قلت: واريته، أو قلت: شربته، قال: احترزت من النار.

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (1/ 108)
روى، عن أبيه، عن جده، قال: احتجم النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاني دمه، فقال: اذهب فواري فذهبت فشربته فرجعت، فقال: ما صنعت به؟ قلت: واريته أقلت: شربته، قال: احترزت من النار. أخبرناه بالحديثين أبو حامد الشرقي، قال: حدثنا أحمد بن الأزهر، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحمن بن مهدي، قال: حدثني إبراهيم بن عمر بن سفينة، عن أبيه، عن جده.

[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 284)
3834 - حدثنا إسحاق بن حاتم، قال: نا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك، قال: أخبرني إبراهيم بن عمر بن سفينة، عن أبيه، عن جده سفينة، قال: احتجم النبي صلى الله عليه وسلم، وقال لي: غيب الدم فذهبت فشربته ثم جئت فقال لي: ما صنعت؟ فقلت: غيبته، فقال: شربته؟ قلت: نعم

مسند الروياني (1/ 443)
673 - نا ابن إسحاق، نا دحيم بن اليتيم أبو سعيد، عن ابن أبي فديك، حدثني بريه بن عمر بن سفينة، حدثني أبي، عن جدي سفينة قال: " احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني الدم فقال: ادفنه فأخذته فتغيبت به، ثم شربته، ثم أخبرت النبي صلى الله عليه وسلم - أو سألني - فضحك "