الموسوعة الحديثية


- ذكَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَلاءً يُصيبُ هذه الأُمَّةَ، حتى لا يَجِدُ الرَّجُلُ مَلجأً يَلجأُ إليه مِنَ الظُّلمِ، فيَبعَثُ اللهُ رجُلًا مِن عِترَتي، أهلِ بَيتي، فيَملأُ به الأرضَ قِسطًا وعَدلًا كما مُلِئَتْ جَورًا وظُلمًا، يَرضى عنه ساكنُ السماءِ وساكنُ الأرضِ، لا تَدَعُ السماءُ مِن قَطرِها شيئًا إلَّا صَبَّتْه مِدرارًا، ولا تَدَعُ الأرضُ مِن نَباتِها شيئًا إلَّا أخرَجَتْه، حتى يَتَمنَّى الأحياءُ الأمواتَ، يَعيشُ في ذلك سَبعِ سِنينَ أو ثَمانِ سِنينَ أو تِسعَ سِنينَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو هارون العبدي واسمه عمارة بن جوين متروك ومنهم من كذبه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 4280
التخريج : أخرجه البغوي في ((شرح السنة)) (15/ 85)، وعبد الرزاق (20770)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/ 259)، وأبو أحمد الحاكم في ((الفوائد)) (82) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - خروج المهدي أشراط الساعة - صفة المهدي فتن - ظهور الفتن أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[شرح السنة للبغوي] (15/ 85)
: عبد الصمد بن عبد الرحمن البزاز، أنا أبو بكر محمد بن زكريا العذافري، أنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، نا عبد الرزاق، أنا معمر، عن أبي هارون العبدي، عن معاوية بن قرة، عن أبي الصديق الناجي، عن أبي ‌سعيد الخدري، قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌بلاء ‌يصيب ‌هذه ‌الأمة، حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم، فيبعث الله رجلا من عترتي أهل بيتي، فيملأ به الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض، لا تدع السماء من قطرها شيئا إلا صبته مدرارا، ولا تدع الأرض من نباتها شيئا إلا أخرجته حتى يتمنى الأحياء الأموات، يعيش في ذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين. ويروى هذا من غير وجه عن أبي ‌سعيد الخدري. وأبو الصديق الناجي اسمه بكر بن عمرو.

[الجامع - معمر بن راشد] (11/ 371)
: 20770 - أخبرنا عبد الرزاق، قال أخبرنا معمر، عن أبي هارون، عن معاوية بن قرة، عن أبي الصديق الناجي، عن أبي ‌سعيد الخدري، قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌بلاء ‌يصيب ‌هذه ‌الأمة، حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم، فيبعث الله رجلا من عترتي من أهل بيتي، فيملأ به الأرض قسطا، كما ملئت ظلما وجورا، يرضى عنه ساكن السماء، وساكن الأرض، لا تدع السماء من قطرها شيئا إلا صبته مدرارا، ولا تدع الأرض من مائها شيئا إلا أخرجته، حتى تتمنى الأحياء الأموات، يعيش في ذلك سبع سنين أو ثمان أو تسع سنين

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (4/ 259)
: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال: حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أبي هارون، عن معاوية بن قرة، عن أبي الصديق الناجي، عن أبي ‌سعيد الخدري قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ‌بلاء ‌يصيب ‌هذه ‌الأمة حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم ، فيبعث الله تبارك وتعالى رجلا من عترتي من أهل بيتي ، فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض ، فلا يدع السماء من قطرها شيئا إلا صبته مدرا ، ولا يدع الأرض من نباتها شيئا إلا أخرجته حتى يتمنى الأحياء الأموات ، يعيش في ذلك سبع أو ثمان سنين أو تسع سنين . حديث معمر أولى

فوائد أبي أحمد الحاكم (ص137)
: 82- أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يوسف بن بشر الهروي بدمشق، ثنا محمد -يعني: ابن حماد الطهراني- أنبا عبد الرزاق، عن معمر، عن أبي هارون العبدي، عن معاوية بن قرة، عن أبي الصديق الناجي، عن أبي ‌سعيد قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌بلاء ‌يصيب ‌هذه ‌الأمة، حتى لا يجد أحد ملجأ يلجأ إليه من الظلم، قال: ((فبعث الله رجلا من عترتي، من أهل بيتي، فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا، يرضى عنه ساكن الأرض وساكن السماء، لا تدع السماء من قطرها شيئا إلا صبته مدرارا، ولا تدع الأرض من نباتها شيئا إلا أخرجته، حتى يتمنى الأحياء الأموات، يعيش في ذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين)))) .