الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الأعلى بن أبي المساور ضعفوه
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/532
التخريج : أخرجه الكلاباذي في ((بحر الفوائد)) (492) بلفظه، وابن عدي في (الكامل في الضعفاء)) (16747) باختلاف يسير، والطبراني (3/168،رقم3022)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (617) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنة - دخول الجنة برحمة الله رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - سعة رحمة الله استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


بحر الفوائد للكلاباذي (معتمد)
(1/ 458) 492 - حدثنا الشيخ الإمام عبد الله بن محمد بن يعقوب الحارثي، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن نعيم، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا عبد الأعلى بن أبي المساور , عن حماد , عن إبراهيم , حدثنا صلة بن زفر , عن حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفس محمد بيده ليدخلن الجنة الفاجر في دينه , الأحمق في معيشته ".

الكامل لابن عدي (10/ 71)
16747 - حدثنا عبدان، حدثنا زيد بن الحريش، حدثنا حفص بن عمر، حدثنا المرجى بن رجاء، عن أبي سعد البقال، عن ربعي بن حراش، عن حذيفة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليدخل الجنة الأحمق في معيشته، الفاجر في دينه.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 168)
3022 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا أحمد بن يونس، ثنا سعد أبو غيلان الشيباني، عن حماد بن أبي سليمان، عن إبراهيم، عن صلة بن زفر، عن حذيفة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده ليدخلن الجنة الفاجر في دينه، الأحمق في معيشته، والذي نفسي بيده ليدخلن الجنة الذي قد محشته النار بذنبه، والذي نفسي بيده ليغفرن الله يوم القيامة مغفرة يتطاول لها إبليس رجاء أن تصيبه

البعث والنشور للبيهقي (ص: 434)
617 - أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو، حدثنا أبو العباس الأصم، حدثنا يحيى بن أبي طالب، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا عبد الأعلى بن أبي المساور، عن حماد، عن إبراهيم، عن صلة بن زفر، عن حذيفة بن اليمان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده ليدخلن الجنة الفاجر في دينه والأحمق في معيشته والذي نفسي بيده ليدخلن الجنه منتنا قد محشته النار بذنبه، والذي نفس محمد بيده ليغفرن الله عز وجل يوم القيامة مغفرة ما خطرت على قلب بشر والذي نفس محمد بيده ليغفرن الله عز وجل يوم القيامه مغفرة يتطاول لها إبليس رجاء تصيبه ".