الموسوعة الحديثية


- عن عَبدِ اللَّهِ بنِ أبي قيسٍ قالَ: قلتُ لعائشةَ رضي اللَّه عنها بِكَمْ كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يوترُ ؟ قالت: كانَ يوترُ بأربعٍ وثلاثٍ، وثَمانٍ وثلاثٍ، وعَشرٍ وثلاثٍ ولم يَكُن يوتِرُ بأنقصَ من سَبعٍ ولا بأَكْثرَ مِن ثلاثَ عشرةَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 5/59
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1697)، وأبو داود (1362)، والبيهقي (4867) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - صلاة الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (1/ 285)
1697 - وحدثنا بحر بن نصر , قال: ثنا ابن وهب , قال: حدثني معاوية بن صالح , عن عبد الله بن أبي قيس قال: " قلت لعائشة بكم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر؟ قالت: كان يوتر بأربع وثلاث , وثمان وثلاث , وعشر وثلاث ولم يكن يوتر بأنقص من سبع ولا بأكثر من ثلاث عشرة "

سنن أبي داود (2/ 46)
1362 - حدثنا أحمد بن صالح، ومحمد بن سلمة المرادي، قالا: حدثنا ابن وهب، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: بكم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر؟ قالت: كان يوتر بأربع وثلاث، وست وثلاث، وثمان وثلاث، وعشر وثلاث، ولم يكن يوتر بأنقص من سبع، ولا بأكثر من ثلاث عشرة، قال أبو داود: زاد أحمد بن صالح: ولم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر، قلت: ما يوتر؟ قالت: لم يكن يدع ذلك، ولم يذكر أحمد: وست وثلاث

السنن الكبير للبيهقي (5/ 427)
4867- وأخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا أبو بكر بن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا أحمد بن صالح، ومحمد بن سلمة المرادي، قالا: حدثنا ابن وهب، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: بكم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر؟ قالت: كان يوتر بأربع وثلاث، وست وثلاث، وثمان وثلاث، وعشر وثلاث، ولم يكن يوتر بأنقص من سبع، ولا بأكثر من ثلاث عشرة. زاد أحمد: ولم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر، قلت: ما يوتر؟ قالت: لم يكن يدع ذلك. ولم يذكر أحمد: وست وثلاث، وهذا يحتمل أن يريد به ثلاثا لا يفصل بينهن بجلوس، ولا تسليم، فيكون في معنى رواية هشام بن عروة، والله أعلم