الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ عليْهِ السَّلامُ دخلَ على العبَّاسِ فقالَ : السَّلامُ عليْكم قالوا وعليْكَ السَّلامُ ورحمةُ اللَّهِ وبرَكاتُهُ قالَ : كيفَ أصبحتم ؟ قالوا بخيرٍ نحمدُ اللَّهَ، كيفَ أصبحتَ بأبينا وأمِّنا أنتَ يا رسولَ اللَّهِ قالَ : أصبحتُ بخيرٍ أحمدُ اللَّهَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده لين
الراوي : مالك بن ربيعة أبو أسيد الساعدي | المحدث : ابن مفلح | المصدر : الآداب الشرعية الصفحة أو الرقم : 1/404
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3711) واللفظ له، والطبراني ((19/ 263)) (584) والبيهقي في ((دلائل النبوة)) ((6/ 71)) بنحوه مطولا
التصنيف الموضوعي: آداب الزيارة - ما جاء في كيف أصبحت آداب السلام - قول كيف أصبحت آداب السلام - كيفية السلام أدعية وأذكار - التفدية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1222)
3711 - حدثنا أبو إسحاق الهروي إبراهيم بن عبد الله بن حاتم قال: حدثنا عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعد بن أبي وقاص قال: حدثني جدي أبو أمي مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعدي، عن أبيه، عن جده أبي أسيد الساعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب، ودخل عليهم فقال: السلام عليكم ، قالوا: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، قال: كيف أصبحتم؟ قالوا: بخير نحمد الله، فكيف أصبحت بأبينا وأمنا يا رسول الله؟ قال: أصبحت بخير، أحمد الله

المعجم الكبير للطبراني (19/ 263)
584 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا إبراهيم بن عبد الله الهروي، ثنا عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعد بن أبي وقاص، حدثني جدي أبو أمي مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعدي، عن أبيه، عن جده أبي أسيد الساعدي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب: يا أبا الفضل لا ترم منزلك أنت وبنوك غدا حتى آتيكم ، فانتظروه حتى جاء بعدما أضحى، فدخل عليهم فقال: السلام عليكم ، قال: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، قال: كيف أصبحتم؟ ، قال: بخير، أحمد الله، فقال: تقاربوا تقاربوا تقاربوا، يزحف بعضكم إلى بعض ، حتى إذا أمكنوه اشتمل عليهم بملاءته، ثم قال: يا رب هذا عمي وصنو أبي، وهؤلاء أهل بيتي، فاسترهم من النار كستري إياهم بملاءتي هذه ، قال: فأمنت أسكفة الباب وحوائط البيت، فقالت: آمين آمين آمين

دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 71)
أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أنبأنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا محمد بن يونس الكديمي، حدثنا عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعيد الوقاصي، ح وأنبأنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني، أنبأنا أبو قتيبة مسلم بن الفضل البغدادي بمكة، حدثنا خلف بن عمرو العكبري، حدثنا إبراهيم بن عبد الله الهروي، حدثنا عبد الله بن عثمان بن إسحاق بن سعد بن أبي وقاص، قال: حدثني أبو أمي مالك بن حمزة بن أبي أسيد الساعدي، عن أبيه، عن جده أبي أسيد الساعدي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب: يا أبا الفضل، لا ترم منزلك غدا أنت وبنوك حتى آتيكم فإن لي فيكم حاجة ، فانتظروه حتى جاء بعد ما أضحى، فدخل عليهم فقال: السلام عليكم ، قالوا: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. قال: كيف أصبحتم؟ قالوا: أصبحنا بخير نحمد الله، فكيف أصبحت بأبينا وأمنا أنت يا رسول الله؟ قال: " أصبحت بخير أحمد الله، فقال: تقاربوا، تقاربوا، تقاربوا، يزحف بعضكم إلى بعض حتى إذا أمكنوه اشتمل عليهم بملاءته، وقال: يا رب، هذا عمي وصفو أبي، وهؤلاء أهل بيتي فاسترهم من النار كستري إياهم بملاءتي هذه قال: فأمنت أسكفة الباب وحوائط البيت، فقالت: آمين آمين آمين. لفظ حديث الهروي تفرد به عبد الله بن عثمان الوقاصي هذا، وهو ممن سأل عنه عثمان الدارمي يحيى بن معين فقال: لا أعرفه