logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا صلَّى على جَنَازَةٍ يقولُ اللهمَّ عبدُكَ وابنُ عبدِكَ كانَ يشهَدُ أن لا إلهَ إلا أنتَ وأن محمدًا عبدُكَ ورسولُكَ وأنتَ أعلَمُ بِهِ منِّي إن كانَ مُحْسِنًا فزِدْ في إحْسَانِهِ وإن كانَ مُسِيئًا فاغْفِرْ لَه ولا تَحْرِمْنَا أجرَه ولا تفتِنَّا بعدَهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم : 1/596
التخريج : أخرجه مالك (1/228)، وعبدالرزاق (6425)، وابن أبي شيبة (11495) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الشهادتين صلاة الجنازة - الدعاء في صلاة الجنازة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى أدعية وأذكار - الدعاء عند حضور الميت صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


موطأ مالك - رواية يحيى (1/ 228 ت عبد الباقي)
: 17 - حدثني يحيى، عن مالك، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه أنه سأل أبا هريرة كيف تصلي على الجنازة؟ فقال أبو هريرة: أنا، لعمر الله أخبرك. أتبعها من أهلها. فإذا وضعت كبرت، وحمدت الله. وصليت على نبيه. ثم أقول: اللهم إنه ‌عبدك ‌وابن ‌عبدك وابن أمتك كان يشهد أن لا إله إلا أنت. وأن محمدا عبدك ورسولك. وأنت أعلم به. اللهم إن كان محسنا، فزد في إحسانه. وإن كان مسيئا، فتجاوز عن سيئاته. اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده

مصنف عبد الرزاق (3/ 488 ت الأعظمي)
: ‌6425 - عن مالك، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبيه، أنه سأل أبا هريرة: كيف تصلي على الجنائز؟ فقال أبو هريرة: أنا لعمر الله أخبرك: أتبعها مع أهلها، فإذا وضعوها كبرت وحمدت الله وصليت على نبيه صلى الله عليه وسلم ثم أقول: اللهم عبدك وابن عبدك وابن أمتك، كان يشهد أن لا إله إلا أنت وأن محمدا عبدك ورسولك، وأنت أعلم به، اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه، وإن كان مسيئا فتجاوز عنه، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (3/ 295)
11495- حدثنا عبدة بن سليمان ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري ، أن رجلا سأل أبا هريرة فقال : كيف تصلي على الجنازة ؟ فقال أبو هريرة أنا لعمر الله أخبرك أكبر ، ثم أصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم أقول : اللهم عبدك ، أو أمتك , كان يعبدك لا يشرك بك شيئا , وأنت أعلم به , إن كان محسنا فزد في إحسانه ، وإن كان مخطئا فتجاوز عنه ، اللهم لا تفتنا بعده ، ولا تحرمنا أجره.