الموسوعة الحديثية


- الكبائرُ : الإشراكُ باللهِ، و قذفُ المحصنةِ، و قتلُ النفسِ المؤمنةِ، و الفرارُ يومَ الزحفِ، و أكلُ مالِ اليتيمِ، و عقوقُ الوالدَينِ المسلمَينِ، و إِلحادٌ بالبيتِ قِبلتِكمْ أحياءً و أمواتًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6434
التخريج : أخرجه أبو القاسم البغوي في ((مسند ابن الجعد)) (3303)، والخرائطي في ((مكارم الأخلاق)) (237)، والبيهقي (6805) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جهاد - التولي والفرار من الزحف ديات وقصاص - قتل المؤمن رقائق وزهد - الكبائر إيمان - الشرك ظلم عظيم بر وصلة - العقوق
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند ابن الجعد (ص477)
: 3303 - حدثنا علي، أخبرني أيوب بن عتبة قال: حدثني ‌طيسلة بن علي قال: أتيت ابن عمر عشية عرفة، وهو تحت ظل أراك، وهو يصب على رأسه الماء فسألته عن ‌الكبائر، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: هن تسع ، قلت: وما هن؟ قال: الإشراك بالله عز وجل، وقذف المحصنة قال: قلت: قبل الدم قال: نعم، ورغما، وقتل النفس المؤمنة، والفرار من الزحف والسحر، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، وعقوق الوالدين المسلمين، والإلحاد بالبيت الحرام قبلتكم أحياء وأمواتا

مساوئ الأخلاق للخرائطي (ص118)
: 237 - حدثنا عباس بن محمد الدوري، ثنا حسين بن محمد المروزي، ثنا أيوب يعني ابن عتبة، عن ‌طيسلة بن علي، قال: سألت ابن عمر، قلت: حدثني عن ‌الكبائر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌الكبائر: الإشراك بالله، وقذف المحصنة ". فقلت: أقبل الدم؟ قال: نعم، ورغما، وقتل النفس، والفرار يوم الزحف، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، وعقوق الوالدين

السنن الكبير للبيهقي (7/ 266 ت التركي)
: 6805 - وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد ابن أبى عمرو قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد، حدثنا حسين ابن محمد المروروذى، حدثنا أيوب، عن طيسلة بن على قال: سألت ابن عمر وهو فى أصل الأراك يوم عرفة وهو ينضح على رأسه الماء ووجهه، فقلت له: يرحمك الله، حدثنى عن الكبائر. فقال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "الكبائر الإشراك بالله، وقذف المحصنة". فقلت: أقبل الدم؟ قال: نعم ورغما. "وقتل النفس المؤمنة، والفرار يوم الزحف، وأكل مال اليتيم، وعقوق الوالدين المسلمين وإلحاد بالبيت الحرام قبلتكم أحياء وأمواتا" . وروينا عن الحسن عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أنه ذكر الكعبة فقال: والله ما هى إلا أحجار نصبها الله قبلة لأحيائنا، ونوجه إليها موتانا